رواية ________ظِلْأم أسد
مشهد_ من_ رواية _ظِلْكُل يوم نطوي صفحة من صفحات أعمارنا ..
وما بين صفحة وأخرى نودع أمانينا .. أحلامنا ..
أفراحنا .. أحزاننا ..
ما بين صفحة وأخرى .. أشخاص نقابلهم .. نحبهم ..
نتعلق بهم.. حكاياتنا معهم لا تنتهي .. واشخاص نودعهم ..
لعلنا نلقاهم ذات يوم ..
ما بين صفحة واخرى
.. ننتظر على قارعة الطريق من يمسك بأيدينا..
وما بين صفحة وأخرى
أحبة ما زالوا ثابتين بحياتنا
وبين ثنايا هذه الصفحات ولا يبقى منا أو لنا إلا الذكرى ....."رغم كُل هذا الثبات الذي أُظهره
ما كُنت بحاجة لشيء
أكثر من كلمة مُطمئنه واحدة
تميل لقلبي برقه تهزم خوفي وتزيل عن كتفي ثُقل هذا العالم ......كيف أفسر وجوده في حياتي ..!!
هل أصفه بريح عاتيه ..!!
هبّت على عمري في لحظة سكون ..!!
فأخذت كلّ شيء في طريقها ..!!
أم عاصفه هوجاء حملت معها إعصار ..!!{ انا راح أكون مثل ظِلْج }
{ وين ما تروحين تلاگيني موجود }
{ لا تنسين هاية الحچاية خليها ببالچ }
{ انا كل عمري راح اكون ظِلْ الچ }
.....لطفاً لا تنسوا التصويت والتفاعل⭐💯
قراءة ممتعة ....
~ فرح ~
ها أنا أقف مجدداً ما بين قلب حائر
بين كُل شيء
وطريق هادئ يتجه
نحوا المجهول هنالك أبواب السعادة
وأبواب اليأس ولا أعلم مَن من تلك الأبواب سيكون الباب
اللذي أختاره وها أنا أقف بين أحد تلك الأبواب بقلق حيرة
صمت يأس حائرة ما بين هل سيكون باب السعادة أم اليأس؟
:اقتربت بخطوات بطيئة معدودة وأفكر شراح يصير
إذا لگيتة شنو ردة فعلة إذا شافني يا ترى شنو موقفي
گدامة بعد ما تركني واعترف هوَ ميحبني وگفت
من بعيد اناظر ما اعرف منو من ذني البيوت الأربعة
هوَ بيتة تقربت اكثر اشوف جهال اثنين صغار يلعبون
وشباب يسولفون سوية والفرح باين عليهم واحد منهم عمران
گاعد على خشبة مثل الكُرسي يدخن
ويسولف ويا ولد
والولد خربان ضحك يتمرغل بالگاع
شافني عمران
قوس حاجبة مستغرب وجودي طفة
الجگارة وگام عدل ملابسة
واجة قريب مني والولد كُلهم صافنين
بصدمة .....
