يُرسل جونغكوك من قِبل والدهُ لتأدية واجبه الوطنيِ
تحت رِعاية العَقيد كيم تايهيونغ، ولكن ليلة خاطئة
جُمعت بين العَقيد و جُندية ...
" أنا العقيد،
وأنا الرجل الذي تسقط رتبُه إذا نطق باسمك جونغكوك."
جَميع الحقُوق عائِده لي ..
مثلية إِن لَم يُعجبك لا تَد...
*تعديلات حصلت من بارت 6 للي يريد يعيد بس مش مهم مره المهم تعيدون بارت 11 عشانه أختلف*
علقوا بين الفقرات + حطو ڤوت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
✨ قراءة مُمتعة ✨ _
حل صباح اليوم التالي يدخل بأشعته المزعجة اسرة بعض الجنود الذين كشروا وجوههم بأنزعاج ثُم رنين المنبهات لأيقاظهم ، بالفعل بسبب عودة العيد كيم كان قد اعطاهم اذن التأخر بالاستيقاظ
أن ينامون لساعة اضافية أي يبدأ صباحهم في ال7 صباحاً ، وذلك لليلة فقط لا اكثر بدأ كل منهم بفتح عيناه بنشاط والوقوف لبدأ روتينهم المعتاد و جونغكوك كان منهم بالفعل
حيث انتهى اولهم وسار للأسفل برفقة جيمين يقفان بأماكنهم المعتادة بالفعل ، العقيد! كان يسير داخلاً مُستعد لأيقاظ عاشق النوم ولكنه تلقى صدمته الاولى بالفعل حيث عيناه كانت موسعة وهو ينظر لسرير جُنديه الفارغ .
من كان يسير امامه كان يُقدم له التحية ثم يكمل سيرة ، على كُل الوقت لازال باكراً فلا داعي للأسراع ولكن العقيد! صدمته لم تفارقه بعد وللحظات ظن أن جندية قد تم تبديل غرفتة لذا سريعاً اوقف احد المجندين الذي شعر بجسدة يرتعش وبدنه يرتجف مخافة هذا العقيد الصارم
" زميلك جيون جونغكوك هل تم نقله بالفعل؟ " عقد الجندي حاجباه ، مالذي يجعل عقيد يتسائل عن جُندي لديه! غير ذلك الجندي الذي لطالما عاقبة و قد ظن البعض انه لديه كره تجاهه " الجندي جونغكوك مازال هنا سيدي لم ينقله أحدهم قط "
همهم العقيد يشير له بالذهاب ليطيعة الجُندي ويذهب سريعاً ليس و كأنه يريد الوقوف لمزيد من الوقت و عند ذهابة تمتم بداخله ' ذلك العقيد الوسيم ' اما العقيد تنهد داخلياً بتفاجئ " هذا الجونغكوك بدأ يصدمني ، يبدو كأن هوسوك عاقبة للغاية "
قهقه داخليًا ثم خرج ليبدأ تمريناته برفقتهم و فور وجوله لذلك المكان ذهبت عيناه لمكان جنديه جونغكوك ، حيث التقت عيناهم لبعض الوقت صدمة جونغكوك برؤية عقيده وبقية الجنود