لا تنسوا فوت ⭐ و كومنت
بارت طويييييييل
إستمتعوا 😊" ألوا ، يوجين ؟ "
سأل السيد كيم عبر الهاتف" أجل ، معك الطبيب يوجين من معي ؟ "
أجاب يوجين" يوجين إنه أنا سونغ ! الحمد لله أنك أجبت لقد إتصلت عليك كثيرا و لم ترد "
قال السيد كيم براحة" لقد كان هاتفي في الوضع الصامت ، لماذا ؟! هل حدث شيء ما ؟! "
قال يوجين بقلق" الحقيقة ، حالة تايون النفسية تزداد سوءًا و أنا لا أعلم ما علي فعله "
قال السيد كيم" ماذا حدث حتى جعلك تعتقد هذا ؟ "
" هل يمكنك أن تأتي إلى المنزل فهذا شيء لا يقال على الهاتف " .
بعد ساعة من إنتظار السيد كيم هاهو صوت الجرس يعلن مجيء الطبيب يوجين
" مرحبا بك أيها الطبيب يوجين "
قالت إميلي بعدما فتحت الباب ، إنها الآن تعلم بحالة تاي فقد أخبرها السيد كيم كل شيء بالإضافة إلى أنها أخبرت كارلوس أيضا" أهلا ، أين سونغ ؟ "
قال يوجين و هو يخلع قبعته" تفاجأت إميلي بسماع يوجين ينادي السيد كيم بإسمه لتردف بتلعثم
" إ.. إنه في مكتبه تعال لأرشدك "" هههه هل أنت مستغربة لأنني ناديته بإسمه ؟ "
قال السيد كيم" أ .. أجل "
أجابت إميلي" إنه صديقي المقرب أيتها الآنسة الجميلة "
قال يوجين بإبتسامة و هو يغمز لها" ا .. آه هكذا إذن "
قالت إميلي بخجل" لا تتعبي نفسك يا آنسة سأذهب وحدي إلى المكتب فأنا أعرف مكانه "
قال يوجين بإبتسامة لتومأ له إميلي و تتوجه نحو عملها( دق دق دق )
" أدخل "
قال السيد كيم" آه يوجين لقد أتيت "
قال السيد كيم و هو ينهض من كرسيه" أجل ، هل الوضع بهذه الخطورة ؟ "
قال يوجين و هو يصافح سونغ" يوجين ، لقد حصل ما كنت أخشاه أرجوك
ساعدني "
قال سونغ بيأس و هو يجلس على الأريكة" أخبرني بالتفصيل عن ما حدث "
قال يوجين بجدية ليجلس بجانب السيد كيم" قبل أسبوع تقريبا أيقظني صراخ تايون في الليل و عندما ذهبت اليه وجدته يبكي و يصرخ ، حاولت الإقتراب منه لكنه أبعدني و صرخ طالبا مني الخروج .... "
قال سونغ ليتوقف

أنت تقرأ
إسمعني يا أبي
Teen Fictionكان من المُفترضِ أن تكون قدوتي و لكنك كنتَ الشخص الذِّي تمنيت الموتَ عَلى أن أكون مِثله ، كان من المُفترض أن تكون دِرعي و الشَّخص الذي يُخفف آَلامي و لكنك كنتَ تضع المِلح في جراحي و لا تعلم حجم الألم الذي سبَّبته لطِفلك و وحيدك ، لقد كنتَ السَّبب ف...