الاحداث
المها امها توفت بعد ماجابتها بسنه وكانت عند ابوها اللي ماصدق متى يفتك من زوجته وراح تزوج وطبعا المها تلقت مافيه النصيب من زوجه ابوها وماصدقت متى تخلص الثانوي لان ابوها اول ماخلصت اخذها ونزلها بيت جدها وهو يرميها عليهم وهي كانت مبسوطه خلصت منه ومن زوجته وعيالها وحمد كان بذيك الفتره قاعد عند اهله فكانو قريبين من بعض لدرجة انها اعتبرته اخوها وصديقها وابوها لين ماصارت الظروف وانقطعو عن بعض ٨ سنين بس مع ذلك كانت كل يوم تكلمه وتتطمن عليه وتقوله شصار معاها ماصار طبعا عندها احسن تلفون ولكن مو منزله فيه اي تطبيق وتقول انها سخافات وماعندها الا رقم خالها وجدها فقط وكل مايجيلها رقم تبلكه كانو عمامها بكل فرصه يشوفونها يضايقونها لكن كانت ترد عليهم وتاخذها حق ولو باليد مايهمها كل البنات ودهم يصيرون صديقاتها لانها حلوه ونفسيتها حلوه وفيها كمية قبوللل مو طبيعية لكن ماكانت تبي هالشي لانها عاشت علاقة صداقه فاشله مبنيه على الكذب والنفاق فكرهت الصداقات وقالت انه مهمها طالت الصداقه مردها يتفارقون وسند اللي من هو صغير يراقبها ويحميها وكانو قريبين من بعض ولكن بهالفتره هي نست كل خوالها وعيالهم وماكانت تذكر الا حمد ومن هنا بتبدا الاحداث...
(ملحوظه :كل الاشعار والقصايد منقوله )
أنت تقرأ
وغلاك فالقلب ومسكنك فالعين...!
Poetryمها اللي عايشه بالديره بعد وفاة امها وابوها تركها من زوجته🐍ومتعلقه بخالها وتعتبره اخ وسند لها وماتحب تتعمق بالصداقات