# ومَق الدليار
مريم العليهل كان ما بيننا
حباً و عشناهُ ؟
أم كان حُلمً ... عندما
أدركنا الصبحُ نسيناهُ
أم أننا خفنا على قلبنا
و في ثرى الخوف دفنَّاهُ
لو عاش, لو فتحت للشمس عيناهُ
كنّا رعيناهُ
_______________فـي أحد البيوت العراقية الهادئة
توجد حِكاية مخفية
بين الجدران وسقف المنزل القديم._______________
باوعت الها اريد اروح أتنازل ، و اسوي بس عزة نفسي ما تخليني
قابلتني بـ ضرات غضب اچذب إذا اكول ما خِفت ، بس لا مو عيب أبين ضعفي
درت وجهي للجهة الثانيه شفتها بالكوة كاتمه ضحكتها تخاف لا تجيها رِزالة من اميرِيتاج : دكومي يا عيني بطلي عناد و سوي الفطور مو عصافير بطني نامت من الجوع
خزرتها رأساً سكتت و خلت ايدها على حلكها بـ معنى سكتت
بقيِا على هٰذا الوضع لمُده قصيرة
فجأه صارت تهتز بـ الكامل ، باوعت الها بـ استغراب ؟ هاي شبيها
حچِيت و اني عاقده حاجبي
ديانا : شبيج علىٰ شنو تضحكين كدامج مسريحة و اني ما ادري ؟حاولت تستكت نفسها بس للأسف فشلت
اخذت نفس و هيَ تحچي
ريتاج : و القران شكلجن يضحك كاعدات تتسابقن منو تخزر أقوى
و الوجوه مكلبه عليمن خالي علىٰ طبخ

YOU ARE READING
ومَق الدليار
Teen Fictionفَتاه قوية و لكِن القدر أقوى مِنها غدرت مِن اقرب الناس ، تعذبت و ضلمت مِن اشباه الرِجال كانت تحب لكن طعنت فدخل رجال آخر رغما عِنها هل ستقع في الحُب مرة أخرى ؟ - مَريم العَّليْ