الجرعة الخامسة

180 17 9
                                        


«في أذني، فقط صوت خبطات القلب البطيئة،

حتى لو كنت تريد الهرب، عليك أن تقفِز،

لا يمكن لأي أغنية أن تصل إليّ، لذلك أصرخ بصمت؛

بحر حيث كل الضوء صامت،

أمسك كاحلي المفقود مرة أخرى،

لا أستطيع سماع أي صوت؛

اقتلني الآن، اقتلني الآن، هل تسمعني؟ نعم

اقتلني الآن، اقتلني الآن، هل تسمعني؟ نعم

أغرق ببطء كما لو كنت ممسوسًا،

حتى لو كنت أكافح، الأرضية في كل مكان،

كل لحظة تصبح أبدية؛

صوّرني الآن، صوّرني الآن، هل تسمعني؟ نعم

صوّرني الآن، صوّرني الآن، هل تسمعني؟ نعم.»

- بي تي اس.


🎬 • 🎬 • 🎬


"تلك الألحان تتراقص عندما تسيل الدماء.

احذر إن سمعت مقطوعة الموت تُعزف لأجلك لأن جثتك ستكون هي القادمة... لكنّك صحفي فضولي على نحو قد يهدد حياتك، وستفعل أي شيء لكشف هوية هذا القاتل الفنان."


🎬 • 🎬 • 🎬


في قصة لا تتجاوز التسعة آلاف كلمة، اسرد لنا تحريّاتك عن مقطوعة الموت وعازِفها.

للمشاركة قم بملء هذه الاستمارة.

على أن تكون القصة مكتملة قبل آخر أجل للمشاركة وهو التاسع من شهر نوفمبر (09-11-2023).



إلى اللقاء في تحدٍ آخر! 🖤💣

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أدرينالين!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن