<ظلمات الغيهب >
حلقة _2_ الجزء الثاني ..
بقلمي : اساور حسين .يرمرم جرحي في ڪل مرة ،
ڪيف للمرء ان يكون دواءً هكذا ؟......................><><><><><.....................
الغيهب ..صوت أطلاق نار اكثر من طلقة اكثر من صرخة
اكثر من صوت يتردد بمسامعي دخلت بصعوبة
وجمدت من شفت المنظر هز كلبي وكل ذرة بجسمي !!!ام سما : سماااا ماما ذبي المسدس ابوس ايدج يمهههه
نزلي من راسج ماعندي غيرج لا تموتيني يمه لا تعوفيني وحدي .عيوني مركزة ؏ تيم واگع بالأرض والدم تارس ملابسه
وغرگان بي مشيت بتجاهه نزلت اتفحص النبض
واسمع اصواتهم يصيحون ؏ سما وهي تصرخ بهستريا
_ مات ؏ ايدي مات يمهههههههه قتلته بيدي
ماااااااااااااات مااااااات تيم مات بيدي راح مات .ام سما : انطيني المسدس حبيبتي .
سما : لااا كافي تعبت أريد أرتاح أريد أخلص .
عاط بيها واحد من الشرطة ورفع السلاح
_ نزلي السلاح فورًا .بقت جامدة عيونها متمركزة على تيم
صوتي من الصدمة خشن صحت : باشا ووووووينك ساعدني .الباشا : خوية سلميلي السلاح ولا تخافين الصار دفاعًا عن النفس
وكلنا شاهدين وياج مو ضدچ .

أنت تقرأ
ظلمات الغيهب
General Fictionًًهناكَ شَخْـصٌ، أهلـکنـي، أتعبـنـي، تفـكـيري مشغول طوال اليوم، به وحده.. لم يترك مكانا في مخيلتي شخص آخر.. لأحُب غيره.. أثٌَرَ على حياتي، و غيرني تَماماً.. كٌلُ هذا، و هذا "الشخص"، لا يعلم بأنني مهووس بِـهِـ