نَهجُ عَلي (عليه السلام)

استشهاد الحسن المجتبي (ع)

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على مُحمد وعلى الِ محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميدٌ مجيد

نبدي واياكم بقصه شخصيه انضلمت سابقاً وبالحاضر قصة سيدنا وامامنا الحسن ابن علي (عليهما السلام)

بما أنَ اليوم ذكرى استشهاد الحَسن حبيت اكتب عنه واشوفكم شلون انضلمت هاي الشخصيه ألي النبي محمد (صلى الله عليه والهِ وسلم) وصفهُ بنفسهِ وقال لهُ يابني الحسن سَتُقتل من شيعتكَ واهلك مسموما كما سأقتُلَ أنا السلام عليك ياسيدي ومولاي ياغريب يامسموم

نبدي بقصة وفاتهِ

بعد خلاف بين الامام الحسن (عليهِ السلام) ومعاويه(لعنهُ الله) اتفقوا على أصلاح المشروطه بأنُ الخلافه لن تورث وبقيه الشروط اكيد تعرفوها بعد ما أستلم معاويه الخلافه ضلم وطغيان الكثير من المسلمين تركوا معاويه ويلتجأون لأهل بيت ياخذون دين الحقيقي والشريعه الاسلاميه معاويه اغتاض من هذا شي ويريد يبقى هوَ الخلفيه وهوَ كلشي ف قرر يُقتلَ الحسن فقارن رأس الامام الشريف بحفنه من ذهب وأحدى بناته الا ان وصل الخبر لوالد جعده زوجه الامام ف فراح لابنته ليخبرها على شرط معاويه وان تقتل الحسن وتتزوج يزيد الملعون ف هُنا تحقق كلام الرسول صلى الله عليهِ والهِ وسلم وسممت زوجها وامامنا وسيدنا واستشهد

وصية الامام الحسن لاخيه الحسين (عليهما السلام)
قال الحسن للحُسين(عليهما السلام)

قال: يا اخي اني اوصيك بوصيه فأحفظها فإذا مت فهيئني قم وجهني الى رسول الله(صلى الله عليهِ واله) لإحدُث بهِ عهداً، ثم اصرفني الى امي فاطمة (عليها السلام) ثم ردني فادفني في البقيع.
وأعلم انهُ سيصيبني من الحميراء مايعلم الناس من صنيعها،  وعداوتها لله ولرسولهِ (صلى الله عليهِ واله) وعداوتنا لنا أهل البيت.

فلما صلى عليه حمل فأدخل المسجد، فلما أوقفَ على قبر الرسول (صلى الله عليهِ واله) بُلغَ عائشه (لعنها الله) الخبر وقيل لها:
انهم قد أقبلوا بالحسن بن علي (عليمها السلام) ليدفُنَ مع رسول الله (صلى الله عليهِ واله) فخرجت العينه مبادره على بغل بسرج (فكانت أول أمرآه ركبت في الاسلام سرجا) فوقفت وقالت:
نحوا ابنكم عن بيتي، فإنهُ لا يُدفن فيهِ شيءٌ، ولا يُهتكَ على رسول الله (صلى الله عليهِ واله) حجابهِ.

فقال الحُسين بن (عليمها السلام): قديماً هتكتِ أنتِ وابوكِ ((لعنهما الله) حجاب رسول الله (صلى الله عليهِ واله) وادخلتِ بيتهِ من لا يَحُب قربهِ، وان الله سائلك عن ذلك يا عائشه، ان اخي امرني ان اقربهُ من ابيهِ رسول الله (صلى الله عليهِ واله) ليحدث بهِ عهداً.
واعلمني ان اخي اعلم الناسس بالله ورسولهِ، واعلم بتأويل كتابه من ان يهتك على رسول الله ستره، لا الله تبارك وتعالى يقول في كتابهِ الشريف(يا ايها الذين آمنوا لاتدخلوا بيوت النبي الا ان يؤذن لكم)
وقد ادخلتِ أنتِ بيت رسول الله (صلى الله عليهِ واله) الرجال بغير اذنهِ وقد قال عزوجل في كتابهِ الشريف(يا ايها الذين آمنوا لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي)

ثم تكلم محمد بن الحنفيه وقال: يا عائشة يوماً على بغل ويوماً على جمل، فما تُملكين نفسكِ، ولا تملكين الارض عداوة. لبني هاشم

تشيع الامام الحسن عليه السلام.

جاءَ موكب تشييع  يحمل جثمان الامام الحسن (عليه السلام) الى مسجد النبوي ليدفنوه عند النبي (صلى الله عليهِ واله) فجاء مروان بن الحكم وبنو أُميه  (لعنهُم الله جميعاً)  شاهريين سلاحهم ومعهم عائشة بنت ابي بكر عليهم لعنة الله وهيَ على بغل

فقال مروان(لعنه الله):أيدفن عثمان بالبقيع ويدفن الحسن في بيت النبي! والله لن يكون ذلك ابداً وانا احمل السيف

وقالت عائشه الملعونه: والله لا يدخل داري من اكره،  لا يدخل بيتي من لا احب فقالت اعطيني سهم لاكون انا أول من ضربت نعش الحسن

فضربو الامام الحسن 70 سهما وهوَ قتيل فأخذوه ودفنوه في البقيع

السلام على سيدي ومولاي الحسن المجتبى لعن الله قاتليك ولعن الله اول ضالم ال محمد اللهم انعل ابا بكر وعمر وعثمان وحفصه وعائشه حتى ترضا الزهراء اللهم انعل ال يزيد وال سفيان ومعاويه اللهم انعل شمراً وعمر بن سعد وابن مرجانه اللهم انعلهم جميعاً

بارت الثااني أن شاء الله انشرلكم بغض عائشه للامام الحسن بعدما رزلها وطردها خلوكم ويايه على بارت الجاي وانشرو الكتاب ليوصل اكثر عدد ممكن لنوصل مع بعض مضلوميه اهل بيت