القرابين_السبع
بقلمي : فطم موفق 💜
لاتنسون التصويت + التعليق بين كل فقرة + متابعة لحسابي 💋.
" لم استطع أن اصبح شريرًا ولا حتى طيبًا ولا دنيئًا ولا شريفًا ولا بطلاً ولا حتى حشرة "
⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛
- شَمس -حتى لو هيَّ وافقت على خطة المغوار بَس هيَّ وياه مو أغبياء لدرجة ما يخلون خطة ثانية لتخليص نفسهم من المُصيبة إلي حَلت عليهم ، تبين لي أنُ لقب " جوكر " ما تلقبت بي عَبث ، الواضح أنها مُدربة وذكية لدرجة محد يگدر يتخطاها بسوالف العصابات والتهريب وعدها خطة B لكل وضع تتخلى بي ...ومن طلعوا المُجرمين تأكدت من الي يدور براسي والأغرب وألي زاد شَكي هوَّ ...
من طلعوا الكُل بَس المغوار وجوكر ماكو وياهم وقتها عرفت هالشخصين مًتعمقين بعالم المافيا لدرجة محد يگدر يتخطاهم أو ينصبلهم كمين والشخص إلي راح يوقف بطريقهم يدعسوا حتى يوصلون لمصالحهم..
رجعنا للسيارة وحكم ساقها التفكير لاحقني لطول مُدة الطريق هواي أسئلة براسي وهواي توقعات لكن ماكو دليل يثبت ولا أكو جواب يقنعني ، وصلنا البيت بعد مُدة كُلش طويلة والي أستغربت منه محمد ما گعد زاد خوفي عليه نزله حكم وساعدته دخلنا للمزرعة واصوات اغاني تجي بَس كأنها خلف البيت ...
دخلنا محمد لغرفة وماكو احد بداخل البيت مددته بسريرة وأقيس نبضه طبيعي حيل بَس ليش ما صحى لهسه؟
طلع حكم وأنا بقيت نزعت معطفي وبقيت بالبنطلون والبدي وأجي وأروح أنتظر محمد يصحى آخر شي سحبت دولكة المي ورشيته على وجهه چان يگمز : خرب روحك شبيك؟
من استوعب أنُ أني گاعدة مو المغوار نزل راسه وحچى : شَمس !!
دحگتله من فوگ لجوى وهمست : خوفتني عليك من ما صحيت طول الطريق وهسه أرتاح شويه.
محمد : المغوار وينوووو ؟ طلع لولاااا ؟
شَمس : طلع لا تخاف عليه شوف هسه شديسوي من مُصيبة.
گمت من يمه وأخذت أغراضي مشيت لغرفتي دايخة وأحس على ثانية أوگع من التعب والصُداع ألي جاني ... دحگت ع الميز الموجود بالصالة أكو جنطة صغيرة مفتوحة ومبين منها مجموعة سيتات حبوب تقربت من وجع راسي بَس قريت الأسم مكتوب " براسيتامول " سحبت سيت واحد واخذت منه حبايه ومشيت لغرفتي ...
دخلت سبحت وأحس وجع راسي زاد أكثر ومعدتي صارت توجعني وبنفس الوقت صرت اغيب عن الواقع بَس گاعدة ردت أمشي للسرير ما بقى بيَّ حيل سحبت الجنطة من المراية وگعوا الأغراض ومدري شصار بَس طلعت الموبايل وأدور بالأرقام وعيوني تغوش بالگوة أتصلت بالزئبـق بقى يرن بعدها رد همست : ما أعرف شديصيرلي وينك؟
أنت تقرأ
القرابين السبع
Horrorبين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة...