القرابين_السبع
بقلمي : فطم موفق 💜
لاتنسون التصويت + التعليق بين كل فقرة + متابعة لحسابي 💋.
" لن أترككِ للضباب وحدك "
⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛وهن :
من شفته ركض على بيرنا بهذهِ الطريقة ردت أطلع لكن وقفني محمد ، رجعت راسي أله شفته واصل بيرنا والمغوار ماسكه مقيد حركته من الخلف وبيرنا تقربت منه عدله المغوار ودفع جسم سائر للأمام وبعده مقيده ، صارت بيرنا تضربه بوكسات على بطنه ، وكُلش سريعة بحيث ما تخلي يتنفس ، من بعدها سحبت راسه ورفعت عكس أيدها وضربته على رگبته من الخلف وگع لكن بعده مفتح عيونه ...
من أستجمع نفسه وراد يگوم يهجم عليها ضربته دفرة خلته يتقلب من الألم ، أشر المغوار لمحمد راحله وهوَّ يطلع المُخدر ألي بجيبه ، راد يحلل الأبرة مال المخدر سحبته بيرنا وسحبت هواي ودارت سائر وضربت الأبرة بكل قوة بكتفه ، صاح المغوار : هيووو شقراء سطرتي بعد من هين لي بعد باچر ما يهجس.
بيرنا : الأحمق يريد بعثي قربانًا ..
من گامت نفضت أيديها وتفلت على سائر وهيَّ تگول : الرجال الحمقى يضنون النِساء فرائِس سهلة .
المغوار : هسه أنه ما فكيت حلگي ليش سويتيني أحمق؟
بيرنا : طيب سؤال ، من يحكم العالم؟
بقى المغوار ثواني كأنه يسترجع ذاكرته ويحسب بعدها رَد : الرجال طبعًا لأن ولا دولة عندها أمرأة رئيسة وزراء.
التفتت على محمد : وأنتَ ماذا رأيك ؟
محمد : حچي المغوار صحيح ماكو مرأة حاكمة دول مثل الحكام الرجال.
شمرت الأبرة والمخدر لمحمد وهوَّ بسرعة مسكه ، أنطتهم ظهرها وهيَّ ترفع أيدها وتتكلم : " النساء من يحكمون العالم أيها الغبي "، فهل رأيت رجل خرج من رحم رجل ؟
گالتها وطلعت وخلتهم صافنين ضحكت على شكلهم وأنا ميتة خوف من المنظر ألي ما راح من بالي ، تقربت يمهم : شتسوون مع هذا؟ وشعرفكم بمكانه؟
المغوار : من أول يوم أنهزم البربوق نحنَ ملاحگينو وصار أكثر شي يتردد على هالبيت وبعدها أستقر بي وحدو.
وهن : ليش ما گلتولي؟
المغوار : خفنا تجعصيها للسالفة.
خزرته وحچيت : هسه شنهو راح تسوون بهذا؟
المغوار : چيس زبالة يكرم الله ونخليّ بي ونغلق الچيس ونزتو للچلاب ولو حتى الچلاب تتنجس تاكل من لحمو الخايس.
وهن : ليش ما نسلمه للشرطة؟
المغوار : الله الله دحج الذكاء بوية وهونه أنتِ مكانچ بالصين مو هين يمنا.
أنت تقرأ
القرابين السبع
Horrorبين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة...