#القرابين_السبع
بقلمي : فطم موفق 💜
لاتنسون التصويت + التعليق بين كل فقرة + متابعة لحسابي 💋.
" أنا أسند وما أستند على كتف أحد "
⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛⏛
غمضت عيوني وأستسلمت للنوم ...
من بعد نوم طويل حيل وبين نايمة وگاعدة داسمع صوت
صوت يصيح وصوت رجال يهدي الوضع وأصوات كثيرة بس ميزت منهم صوت إمرأة وصوت رجل .. البيت هوسة وأصوات أشياء تنرگع بالأرض وتتكسر ... فزيت بخوف ووضح الصوت ، گمت بسرعة ساحبة الشال وأركض خارج الغرفة داشوف شنو صاير وليش البيت مهروج وبي صريخ!!!خطيت خَطوات كانت أشبه بالرگض حَد ما وصلت لـ مصدر الصوت كان من الصالة ، بين ما دحگت بـ الموجودين كان الصوتين العاليين هوَّ صوت وَهـن والمغوار يتلاغون والزئبق وحكم يهدونهم ، ثواني كانت وأجت عيني على بنية گاعدة ؏ التخم ومخليه رجل على رجل ولبسها غريب !
والأغرب إنّ هالوجه مألوف لي كأنما شايفتها من قبل ..
إلي يدحگ بيها راح يگول وجهها يشبه التفاحة هلگد ما بي خدود .. بقت نظراتي عليها وهيَّ مستريحة ؏ التخم ومادة إيديها على حوافي التخم ومبتسمة ...لكن أستغرقت دقائِق حتى تعرفت على هالوجه المرسوم
كُنت قد قابلت شخص يشبه هالوجه وشفت هالوجه بـ صورة مُعلقة بجِدار غرفة !!وقفت وَهـن وسكتتها هيَّ والمغوار وأحاول أفهم منهم إلي ديصير لمن ما صرخت وَهـن : هذا أخوچ ناوي على موتنا شَمْس هاي هاي ..
محمد : كملي ، لـيش سكتّي ؟
ألتفتت وهن عليَّ وبعيونها هواي كلام تريد توصله لي لكن أختصرته : ما أريد هالبنية بهالبيت.
شَمْس : غير تفهموني منو هاي؟
گامت البنية ومَدت أيدها لي : أنا بيرنا ، من جنسية روسية وأزور العراق كل ما سَنحت لي فرصة ، كما إني تاجر قُماش وأنا هُنا بصحبة الأستاذ مغوار فَهد لكن لو لم تريدان إستضافتي سأبحث عن مكانٍ آخر .
شَمْس : تشرفت بيچ ، أهلًا بيچ . ..دحگت بـ الزئبق أخذ موفقته على بقاء هالبنية ببيتنا غمض عيونه مُعلن عن موافقته بدون تردد ..رجعت التفتت للبنت :- أهلاً بيچ بيننا.
إبتسمت لي لكن ملامحها غريبة وعيونها واضح الذكاء وأحس الشيطان هذاك هوَّ متربع بعينها على كُثر دهائها ..
سحبت وَهـن من أيدها وأخذتها بصفحة : شدتسوين أنتِ من شوكت نحنَ نطرد الضيف؟
دحگت بيَّ بـ تردد لكن سُرعان ما جاوبت : راح تكون مُصيبة على راسنا وگولي وَهـن ما گالت.
شَمْس : تعرفين شيء أنا ما أعرفه؟
هزت رأسها بـ نفي ودموعها بـ عينها ..
ربتت على كتفها : شوفي مِراس اليوم عرسها وفززتوها على أصواتكم هاي.
أنت تقرأ
القرابين السبع
Horrorبين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة...