حارسنا الشخصى

محاوله اختطاف

-بعد ترجيات كثيره من جنكوك ؛وعيون جراء وافق جين اخيرا على تعلميه فنون الدفاع عن نفسه
بعضا منها .
"حسنا كوكى هيا إبداء"

-تحدث جين لجنكوك من أجل أن يهجم عليه .
هم!! أومأ جنكوك ثم اسرع لجين.

اااع!!!
"أو أو كوكى اهداء أيها الارنب انك تتعلم بسرعه "
تحدث جين بدراميه.

"ههههه كوكى قوى "تحدث جنكوك وهو يرفع ذراعيه فى الهواء بفخر.

"ههههه انت كذلك بالفعل "

-"ولكن هذا الأرنب بحاجه لتناول الطعام هياا"
أسرع جين لجنكوك وهو يحمله ويجرى به للداخل
"هههه هيااااا"

.......
"حسنا جنكوك لاتترك يدى فالسوق مزدحم اليوم حسنا" تحدث جين ؛وهو يضع تاى تاى فى عربه التسوق؛

وجنكوك بمسك يده يقفز بجواره كارنب سعيد لقد كان يرغب فى الذهاب للتسوق.

"حسنا حسنا هيونغ"
أومأ جنكوك بسعاده
"جيد أيها الأرنب"

-استمر جين يضع الأشياء فى العربه ؛وتاى يضع كل مايمكنه أن تطوله يده داخل عربه التسوق.

-وجنكوك يساعد جين ويفهم الأنواع وكيفيه الشراء

حتى توقف جين أمام قسم الألبان .

-كان يبحث عن اطعم الألبان المفضله لهم.

ظل جنكوك بجواره لكنه تذكر أنه لم يحضر حلواه المفضله.

ترك يد جين؛ وأسرع للمكان سيذهب بسرعه.

-اسرع جنكوك إلى قسم الحلوى الذى كان فى اخر السوق ووقف يفكر أى نوع حلوى يريده.

"ايممكنى مساعدتك ايها الطفل أين والديك "؟

-نظر جنكوك لمصدر الصوت ليجد رجلا ضخم يبدوا عليه أن سىء وشرير يضحك له ضحكه قبيحه "
لم يجبه جنكوك وحاول الفرار"

ولكن الرجل أمسك يده بقوه "

"ههههه إذا أنت بمفردك"

تحدث وهو يريد أن يحمله ليجرى به.

.......
"جنكوك انظر هذا حليب الموز أو جنغكوك أين أنت"؟ تسأل جين فزعا وهو ينظر حوله

لقد اضاعه .

-حمل جين تاى واسرع يجرى فى كل أرجاء السوق
"ثم اااع خذ ايها الشرير خذ"

إنه صوت جنكوك.

-اسرع جين لمصدر الصوت ليقف محاولا عدم الانفجار فى الضحك ولكن تاى تاى .

"ههههه ااااع هههههه"

-كان جنكوك يحاول الهروب فقام بضرب الرجل بقوه فى قدمه ثم ركله فى معدته ؛وها هو ذا ينتف فى شعر رأسه ويعض بأسنانه الارنبيه كل مكان يمكنه الوصول إليه.

ااوو اااع!! صاح الرجل بألم ليسقط جنكوك الذى اسرع لجين ليقف خلفه.

"أنت اووو "صاح الرجل من الالم عندما لكمه جين ليسقط أرضا.

لتأتى الشرطه لاخذه.

"همم ماذا أخبرتك كوكى "؟تحدث جين بنبره غاضبه قليلا لجنكوك.

"كوكى اسف هيوووونغ ارجوووك سامحنى كوكى لن يترك يد يونغ ابدا ابدا ابدا ".

-ظل جنكوك يتحدث بترجى وهو يحاول الا يبكى هذه اول مره يرى هوينغه غاضب منه.

"لن اسامحك حتى تحدد عقاب لنفسك "
تحدث جين

"هم كوكى لن يشرب حليب الموز اليوم ؛ولا يريد قصتين فقط قصه واحده قبل النوم لكن لا تغضب اررجوووك ".

تحدث جنكوك وهو يبكى

"ايييش ماذا أفعل بك"؟ فتح جين ذراعيه ليققز كوكى فى عناقه وهو يبكى.

-"حسنا حسنا سامحتك احسنت طفلى لقد استطعت الدفاع عن نفسك ولكن هذه اخر مره حسنا ".

"حسنا هيونغ شكرا شكرا "تحدث كوكى وهو يعانق جنكوك .
"حاااضر"

"كوكو لالا ههههه" تحدث تاتا بلطف وهو يربت على رأس جنكوك.

لقد تعلم جنكوك الدرس ولكنه أيضا استطاع الدفاع عن نفسه كرجل قوى .

يتبع.....