مساء الخير...
رواية القرابين السبع
بـقلمي أنـا فطم مـوَفـق fatimalrashdوَهـن
فـ إنه مُحبًا قاسيًا لا يأتيني ولا يتخلى عنّي..~~~~•~~~~
مُجرد ما أنجريت صار ظهري على صدرة
دنگ راسه يعدل الشال ، انطيته ضربة على رجله وبـ حركة سريعة فكيت نفسي منه...شَمْس: شتسوي هين؟
- مشتاگلچ..
غمضت عيني وفتحتها متنرفزة من سوالفه
گعدت على بايات ألدرج ، أنحنى وگعد يمي
التفتت عليَّ صافن بـ الفراغ ..شَمْس: مُهراب يمتى راح تبطل هاي العادة؟
مُهراب: ما أگدر أمنع نفسي من حبچ
تنهدت بـ تعب وأفرك عيوني :- تدري لو فَهد يدري شيسوي؟
دار راسه تقابلت عينه بـ عيني أردف بـ حدة :- شنو يسوي خلي يسوي ، وإذا ببـالچ فَهدچ ما يدري فـ تكونين غلطانة ، صار سنين معقولة مايدري !
شَمْس: لو شما سويت مُهراب أبوية ما راح يقبل ، ما يقبل ينطيني ألك بـ سبب أبوك والمكان الي عايشين بي .
مُهراب: أطلع منهم ، أتغير كُل شي أسوي علمود أحصلچ ، وإذا ما حصلتچ صدگيني أبوگچ.
التفتت عليَّ مبتسمة :- صاير تخطف عيني متطورين !
أبتسم ويرفع بـ شعره
رجع نهض ووگف مقابيلي
سحب أيديه وگفت أنحنى على رگبته
ورفع أيده :- شميستي هل تقبلين الزواج بي ؟ضحكت وهوَ ضحك على ضحكتي
رفعته من أكتافه وهوَ مبتسم
مُهراب: رحت فدوة لهل ضحكة ، يبعد گَـلبي وغراضة ..رفع أيدي باسها قوي ، وصافن بيه
عيونه تلمع وعلى شفايفه أبتسامة خفيفة
لحضات مَرّت ، بعدها أترخص وطلع من ألباب بـ هدوءگعدت بـ الكراج وعيني ؏ الأشجار
مخنوگة حيل ، ما أعرف ألي داسوي صحيح لو خطأ
مُهراب مو من سنة وسنتين أعرفه لاا من طفولتي أعرفه
بَـس خايفة ، وأكثر شي من غضب أبوية ...ماكو شيء بينّا مو خوش وحرام
بَس مرات يلزم أيدي لو يحضني بدون أنتباه
حاولت أكثر من مرة أنبهه ، أو أبعده يبتعد ومرات ينسى بدون وَعي ألگاه يحضني ..بَـس غير سوالف أبد ما صايرة ، ما متخطين حدودنا معَ بعض ، وهوَ كذالِك ما فد يوم طلب شي مو زين ..
ما فد يوم گال سوي كذا وكذا ،
حتى الحضنة الي يحضني أياها أكثر شي من يجي ومتلهف عليَّ أكثر شي يگدر يسوي يحضني
وهذا هم مو بوعية ، من يشوفني ما يحس على روحه ألا شامر نفسه بـ حضني ..
أنت تقرأ
القرابين السبع
Horrorبين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة...