الفَصل السابع عشر| Forbidden Touched
ـــــــــــــــــــــــ
إحتوى شفاهي بين شفتيه بينما يضغط بكلتى يديهِ أعلى خداي جاعلاً مني أفتح فمي بودّية
عانقتُ كتفهُ ورقبته تزامناً مع شعوري للسانهِ يتسللُ إلى داخلِ فمي وأرخى يديهِ إلى أسفل رأسي يحركهُ كيفما يشاءُ
وبقليلِ من العُنف ضغط بأسنانهِ على شفاهي العُليا مزلزلاً دواخلي وجاعلاً من كفِ يدي أكثر حدة على رقبتهِ أخدشها بأظافري
هرعتُ بخفة وإبتعدتُ عنه عندما أدركتُ ما أفعَل لتقابلني عيناهُ المظلمتان، والتي لم أرى بِهما هذا السواد مِن قبل!
أنزل كلتى يداه وأحكمَ وضعهما على أسفلِ فخدي ورَفعني مفرقاً قدميه جاعلاً مني أستقرُ على فخذهِ الأيمن
-لم أتوقع أمراً كهذا منكِ឵.
رمقتهُ بنظراتِ منسجمة ليهز كياني إعادة وضعهِ لشفتيه أعلى خاصتي مجدداً آخذاً هذه المرة شفاهي السُفلية يهضمها بين ثُغره
كان قلبي ينبضُ بقوة كالمِغناطيس العِملاق وتشبتتُ بهِ دون معاودة التراجعُ
تعثرتُ بأنفاسي وأطلقتُ شهقة ومع ذلِك لم يمتنع جاعلاً عدستاي تتدحرجان، بإستمتاع.
لا اصدقُ بكمية موجاتِ المتعة التي عبرت كامِل جسدي من تلك القُبلة!
كانت مُختلفة تماماً عن الأولى! هذه كانت أكثر جرئة ومُخاطرة!
ألا يخاف أن يرنا أي أحداً من الخلفِ أو الأمام؟
ولكن على ما يبدو نحنُ على بعدِ مناسب فأنا لا أستطيع تمييز أوجه وأجسادِ من في الحفلة على الشاطئ من هُنا!
أغلق ساقهُ الأخرى علي عندما حاولتُ التحرك بخفة وارتخت يده اليمنى على كامِل خصري وإلى سُرتي واليسرى يحتضنُ رقبتي بها
إبتعد بطبيعية لثانيتين بدت لي كدقائِق معدودة بينما كلانا يلهثُ وشعرتُ وكأن رئتاي توقفتا عن العَمل!
أحتاجُ للهواء، هوائكَ!
لم يتسنى لي التفكير ألا أنهُ بدونِ أي إنذار أدخل لسانهُ مجدداً إلى ثُغري وعنفَ يضغطِ يدهِ على خصري ورقبتي كي لا أتحركَ
أخرجتُ تأوهاً لم أستطع منعه من شفتاي واحرجتُ بشدة منهُ لأغمض عيناي بشكلِ قوي وجفوني تهتزُ بشكلِ طارئ وسريع

أنت تقرأ
MEOW.
Fanfiction[ A D U L T C O N T E N T ] إنهُ رجلُ نَرجسي حار تذيبُ إثارتهُ الصقيع الجامِد، يملكُ سماً لذيذاً بهِ الحلاوة والمَرارة، وإنني أستفزُه وافقده سيطرته لأنه يدقُ وتراً خفياً داخل قلبي اعاني منهُ طوال الليل. -لو كنتُ كوالدكِ لم أكن لأفكر بتمزيق هذا الفُ...