𝐉𝐊 ||𝐑𝐞𝐝 𝐑𝐨𝐨𝐦||𝐌𝐲 𝐒𝐚𝐝𝐢𝐬𝐭𝐢𝐜 𝐇𝐮𝐬𝐛𝐚𝐧𝐝||

البارت الثاني عشر

بارت جديد 🙃

تحذير: البارت يتضمن مشاهد جريئة 🚨🔞

المهم كالعادة لاتنسوا الفوت والتعليق مابين الفقرات 🤍✨

.
.
.
.
.

"جون!"

همهم لي هو مغمض العينين...

"همم"

"في الحقيقة أنا أشعر بالملل كثيرا في المنزل لذا أود العمل، انت تعلم اننا اتفقنا عن الأمر قبل زواجنا لذا لاأظن أنها مشكلة همم!"

هو وضع يده على أزرار قميصي بخبث مجيبا إياي...

"وما المقابل لذلك؟!"

نبرته كانت خبيثة وطلبه واضح قد كان لكنني أود اللهو معه قليلا...

"امم ما رأيك بعشاء على حسابي؟! اظن ان هذا سيفي بالغرض اليس كذلك؟!"

سألته بنبرة خافتة وعيناي كما اناملي لازالتا على صدره العريض...

جونكوك وبشبه ابتسامة فتح اول زر من قميصي ثم اقترب من اذني هامسا لي كلماته...

"ليس العشاء مبتغاي"

هو وقبل ابتعاده عني امتص شحمة اذني ما جعل معدتي تنقبض...ورغم خجلي الكبير إلا أنني عازمة على أخذ ما أبتغي...

وضعت يدي خلف رقبته اقربه نحوي وبشبه همس انبست سؤالي قرب شفته...

"وما مبتغاك؟!"

جونكوك أنزل يده نحو مؤخرتي يتلمسها بحنان وعلى حين غرة ضغط عليها مقربا إياي نحوه ملصقا جسدي بخاصته...

رجولته المتصلبة تطالب بالخروج واختراقي، شفتيه وضعت بسلاسة فوق عضمة تروقتي قبل أن يرفع نظره نحوي...

مغمضة العينين قد كنت وبعد ان شعرت بشفتيه تبتعد عن بشرتي فتحت عيناي بهدوء أقابل خاصته القاتمة...

"ابتغي تدنيس جسدك بشفتاي، أبتغي الغرق داخل النعيم المتوسط لفخذيك، ابتغي سماع صراخك باسمي في كل دفعة اقدم عليها بداخلك، فهل لي ما ابتغي؟!"

بهدوء قد سألني وبين كل كلمة وأخرى كان يطبع قبلة في أنحاء رقبتي...

"إن وافقت على مبتغاي فلما ارفض خاصتك؟!"

قلت بهدوء بعد ان حاوطت رقبته بيداي
جونكوك فور انهائي لكلماتي انقض على شفتاي يمتصهما بعنف وانا دون شعور مني وجدتني ابادله بجموح...