أكاديمية جيون ليمار للأطفال الموهوبين
كوك بوف
بغض النظر عن مقدار المال الذي جنيته، عدد براءات الإختراع التي صنعتها، بالنسبة لي
(أكاديمية جيون ليمار للاطفال الموهوبين)كانت إنجازي المهني الأعظم.
فهي كانت أكثر من مجرد مدرسة خاصة لخدم تنمية الأطفال الموهوبين ذهنياً،
ولكنها كانت المكان الذي زرع وحافظ براءة طفولتهم.
قامت الأكاديمية بتدريس الصفوف من kg إلى 12
(مقسمة إلى ثلاثة مبان) وقدمت دورات للجامعات أيضا.
الإفتتاح الكبير كان بعد إسبوعين،لكن أردت أن أريه لعائلتي أولاً. وعندما رأت ابنتي البالغة من العمر ٨ سنوات اسمها مزخرفا على المدرسة، اندفعت الى البكاء.
ليمار:"بابا، ليست لدي الكلمات شكرا لك!"
كوك:"أنت من أدين له بالشكر"
تاي، مصدوم، سجل الأمر كله كدموع سعيدة تنهمر على وجهه.
ليمار:"هل أنا مسجلة هنا؟ نظرت إلي ببرقة أمل في عينيها"
كوك:"الأمر بيدك"
لا زلت أشعر أنه من المهم السماح لـليمار بتمهيد طريقها بنفسهاوكانت تصف بشكل رائع. كانت ابنتنا الغالية مؤلفة مشهورة لكتب الأطفال ، وناشطة ، وحتى أنها ظهرت في عدد قليل من الأفلام والتلفزيون ... فقط تلك التي قام فيلكس ببطولة فيها
ومع ذلك، تمتعت بالتعلم والتفاعل مع الاولاد الذين اقتربوا من سنها او ذكائها. كان لدي شعور أنها ستقول نعم، لذلك كان لدي المزيد من المفاجآت في جعبتي.
ليمار :"أنا أفعل! أنا كذلك!"
هتفت بحماس، ولكن ابتسامتها تضاءلت قليلا،
وقالت ليمار:"ماذا عن عمي جين؟ سأفتقد رؤيته كل يوم"
على مر السنين ظل جين معلمها، وكانت الروابط بينهما خاصة. مع العديد من الاعمام لكن هذا المفضل .
كوك:"هذا لن تكون مشكلة، إنه المدير الجديد"
ليمار:"حقاً؟"
كوك:"نعم، وعمك جيمين المسؤل والمدير "
لقد توجهت نحو أعمامها الذين يقفون الآن بجانب تاي
أنت تقرأ
من اجل ليمار احببتك
Science Fiction"إنها إبنتي وأنا أريدها" جونغكوك أخبر تايهيونغ "أعلم أن يبدو جنونياً، لكنني أحبتها بالفعل" كان واضحا من البريق في عيني كوك، أنه وقع في حب فتاة في سن الرابعة، في اللحظة التي رآها فيها. كيف لا يستطيع؟ ليمار كانت مميزتا جداً في تلك اللحظة، شعر تا...