وصل وانغ ييبو حيث أخبرته ستيلا أيضًا. عند ذكر اسمه في موظف الاستقبال ، تم عرض رقم الغرفة التي كانت ستيلا فيها ، حيث دخل وانغ ييبو ووجدت ستيلا جالسة في انتظاره.
"لقد أتيت حقًا حبيبي ، اعتقدت أنك لن تفعل ذلك." قالت ستيلا وعانقت وانغ ييبو. عبس ييبو ودفع ستيلا بعيدًا ، جالسًا نظر ييبو إليها.
"أنا لست حبيبك ، لقد انفصلنا منذ شهر ، أخبرني اثنان بما تريد ، ليس لدي وقت لأضيعه هنا." أجاب وانغ ييبو.
"هل تعتقد أنني سأسمح لك بتركي من أجل ثعبان الكوبرا عديم الفائدة. مضحك جدًا ، ماذا عن هذا الطفل الذي أحمله وهو لك ، هل تريده أو لها أن يكون يتيمًا؟" قالت ستيلا بعيون دامعة بصوتها ينفجر. لقد أحببت وانغ ييبو كثيرًا ولم يتمكن من الانفصال عنها ، هذا غير عادل بالنسبة لها
(لاكون صريحه ييبو ماله الحق ينفصل عنها هيج بدون سابق إنذار إذ يعتبر خائن)
ضحك وانغ ييبو واستيقظ. "تتوقع مني أن أصدق ذلك؟ لقد استخدمنا الحماية ، أعتقد أنه يجب عليك العثور على الأب الحقيقي لذلك الطفل."
نهضت ستيلا وأوقفت وانغ ييبو عن المغادرة. "هل تثق كثيرًا في الواقي الذكري لدرجة أنك تعتقد أنه سيكون دائمًا آمنًا ، فأنت أولًا ، الرجل الذي أخذ عذريتي بعيدًا ، والآن بعد أن أصبحت حاملاً ، فأنت تريد التخلص مني؟ ألا أنت قاسي جدًا؟" صرخت ستيلا بالبكاء.
"صحيح ، أنا أول شخص لديك ولكن هذا لا يعني أنني سأظل معك إلى الأبد لمجرد أنني أول شخص لديك. واحصل على هذا في رأسك ستيلا ، أنا دائمًا حريص على نوع الواقي الذكري الذي أستخدمه وأتبع الإجراء الصحيح ، أنا لا أعبث بهذه السهولة ، يا حبيبتي ، من فضلك اترك الأمر ، أنا أحب ذلك الثعبان الذي تسميه عديم الفائدة ولن أتركه. " أجاب وانغ ييبو وذهب بعيدًا تاركًا ستيلا الباكية وحدها. ركب ييبو سيارته ، وبقي لبضع دقائق وانطلق نحو والديه ، إنه متأكد من أن الثعبان الصغير قد عاد الآن.
عند دخول الغرفة وإيجادها فارغة ، فإن أول شيء فعله هو التخلص من الملابس التي يرتديها والاستحمام ، والخروج من الحمام ، وارتدا ييبو بعض الملابس وتوجه إلى الطابق السفلي. وجد شيتشين يحمل الثعبان الصغيرعلى ظهره ، ويبدو أن الثعبان الصغير يستمتع بحمله من قبل شيتشين ، لكن رؤية وانغ ييبو نزل على الفور وركض نحو وانغ ييبو ، ابتسم ييبو وفتح ذراعيه ، معانقا اياه ، واسترخى ييبو وكل ما لديه تلاشت همومهم في لحظة.
"يبدو أنك كنت تستمتع." قال ييبو ، ابتسم الثعبان الصغير ونظر إلى شيتشين الذي ابتسم له. وضعه ييبو جالسًا على حجره. بدأ الثعبان الصغير في تقبيل رقبة وانغ ييبو، ويده تداعب صدره. نظر ييبو إلى أخيه الذي غمز فقط ، ورأى ان الثعبان الصغير ليس لديه نية للتوقف ، جعله ييبو ينظر إليه.
"هل أنت مشتهي الآن حبيبي ؟" سأله ييبو ، ولمس المنشعب الصغير للثعبان ووجده صعبًا ، وكان الأفعى الصغير يئن بصوت عالٍ بما يكفي لسماع العامل الذي كان في الجوار. لم يزعجهم وانغ ييبو. "أنا مستعد دائمًا لك يا ثعباني الجميل." أضاف ييبو وحمل الصغير بأسلوب الزفاف ، متجهًا إلى غرفته. وضعه على السرير وظل يحوم فوقه ، ثعبانه الصغير الجميل مشتهي ويحتاج إلى التشبع. مثل هذا الطفل الجميل ، لن يتمكن أحد من رفضه ، إنه كنز يجب الاحتفاظ به والعناية به جيدًا. سوف يحتفظ بهذا الكنز دائما إلى جانبه
************************
عادت ستيلا إلى منزل والديها وهي تبكي. كانت والدة ستيلا قلقة ، وتساءلت عما يمكن أن يحدث لابنتها الغالية.
"حبيبتي اخبري الام بما حدث؟ من جعلك هكذا أخبرني." سألت والدة ستيلا ابنتها وهي تمسح دموعها.
"أمي تركني ، لقد تركني". بكت ستيلا في ذراعي والدتها.
"من تركك؟"
"تركني وانغ ييبو ، عندما كنت حاملاً بطفله ، رفضني لمجرد أن لوطي ، ثعبان سام عديم الفائدة أغوى صديقي." أجابت ستيلا.
"إنه يجرؤ حقًا على تركك لرجل عندما تحمل طفله. حبي لا تقلقي ، سيتحمل وانغ ييبو المسؤولية سواء أحب ذلك أم لا." قالت والدة ستيلا وهي تفرك ابنتيها للخلف
"لكن أمي كيف ، إنه لا يهتم حقًا ، ليس لديه أي عاطفة بالنسبة لي ، لقد رأيت ذلك في عينيه." أجابت ستيلا
"الام هنا ، كل شيء سيتم التخطيط له ، أنت حامل لذا سيتزوجك ، سنذهب لمقابلة عائلته غدًا." أجابت
والدة ستيلا
😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎
ستيلا نو كرامه خالص
أنت تقرأ
YIBO IS MINE!
Randomييبو مجرد طالب جامعي عادي يعيش حياته بهدوء لكن ماذا يحصل عندما يكتشف ان هناك ثعبان واقع في حبه خصوصا وأنه يخاف من الثعابين 🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿 انا لست الكاتبه الأصليه انا المترجمه فقط FatumaHabuya :الكاتبه الاصليه
