|هِيام الأسد |
لـسارة السومري 🤎
رجلٌ وما استَسلَمْتُ قَبْلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونِها مستَسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرًا بِكلِّ معارِكي
وأمام عَيْنَيها البريئةِ أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعَفَتْهُ حروفُهُ
الحبُّ من لغةِ المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيحِ أجدْتُها
لكنّني في حبِّها أتلَعْثَمُ.
قراءة مُمتعة 🤎
.............
أسد: نزلت مريم يم المعهد ورحت أخذ الواردات مال العمارة والمحلات وأني بالطريق خابرت رائد
رائد : ها يمة
أسد: ها يبعد أمگ
رائد : من سمعت صوت أسد صحصحت شوية ها عار ب7 ونص حلمان بيه ؟
أسد : بعدك نايم ؟
رائد : أيي والله
أسد: رايدك بشغلة
رائد : عند عيناك أمر ؟
أسد: من يمك أحجزلي ع عمان حتى أسافر لان مااعندي وقت
رائد : أعتبرة تم هسه أخابر صاحبي بالجوازات ، شوكت تريد ؟
أسد : قربلي موعد السفر شكد متكدر
رائد : تمام
أسد : يلا ولي وصلت سمعته ضحك طفيت الاتصال ونزلت سلمت ع الشباب وبديت شغل
..........................
مريم : مرت ربع ساعة وتالة ماكو رحت للكافتريا شفت أحمد تقربت باأبتسامة صباح الخير
أحمد : صباح النور ، گهوة ، چاي؟
مريم : گهوة بقيت أباوعله بخجل دقائق وأنطني الكهوة
أحمد : تفضلي
مريم : شُكراً ، أخذت لگهوة ورحت گعدت دااشرب ، شفته سحب الكرسي وگعد
أحمد : شلونه السادس وياچ ؟
مريم : بخجل زين
أحمد: كم مادة داخلة ؟
مريم : كُلهن ، أنت طالب لو خريج ؟
أحمد : متخرج من زمان بس ماكو تعيين ، شنو ببالچ؟
مريم : صحيح تعيينات ماكو حتى تخرب واهسك ومتدرس ، هندسة
أحمد : بالتوفيق مهندستنه الحلوة
مريم : شُكراً من رخصتك أروح للمحاضرة
أحمد : غالية ، أحمم مريم دقيقة
مريم : نعم ؟
أحمد : هذا رقمي أي شيء تحتاجي أني بالخدمة
مريم: وجهي صار أحمر من الخجل صح أنعجبت بي بس مو من ثاني لقاء رقمني ، أبتسمتله وأخذته خليته بالجنطة گملت طريقي للمحاضرة وتالة ماكو كملت محاضراتي وطلعت أستحيت أروح للكافتريا فـ أتصلت ع أسد
أنت تقرأ
هيام الأسد
Romanceفي الواتباد كثيراً ما نقرأ عن البطل العصبي المُختل .. في عالمي وروايتي سأخذكم لبطل عقلاني هادئ ، عاشق ٌ ، ثأراً ، مجرماً ، مُحباً لعينيها ، قاتلاً لمُعذبها ، صادقاً لحُبه ، كاذباً في طريقه أليها .. هيا بنا لنتعرف أكثر عن الشاب الذي يحمل دهاء وذك...
