𝒑𝒕/19- 𝒕𝒉𝒆 𝒐𝒏𝒆 𝒋𝒐𝒑

902 57 4
                                        

﴿ومَاكان الله مُعذّبهُـم وهُم يسْتغفِرُون﴾

ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ

و مشاري كان مصنم في مكانه بين ما حسام ركض له و تجاهل العنود و تجاهل اللي مصنم وراه و تجاهل المستغربين من الموقف و حضنه حتى انتهت المشاعر بقبصه ( قرصه) العنود اللي تدل ان يتركه لان بدا يلفت النظار لهم
نقز حسام و قال ب ألم : الله يقلع ابليسك، اح وش ذا مو يد و الله حديد.
تمتمت ب غيره بسيطه على اخوها : بعد عنه بس لا تخليني اصفقك ( اجلدك - اضربك)
ضحك الوليد من غيره اخته الواضحه الدائمه منذ الصغر و قال و هو يضمها : عندي اخت تحبني على الاقل مو مثل اختك الجنيه
ابتسمت العنود ب لطافه و وصوتها فيه القليل من الغضب : حرام عليك الا تاج تجنن
قال ب سخريه واضحه : واضح هي اسوء منك ب ترليون مره
تجاهلت تعليقه للمره المليون و قالت موجهه كلامها لهم بعد ما تنفست بعمق  : المهم يا شباب هذا اخوي الصغير الوليد ب يساعدنا عشان ننفذ خطتي - اقصد خطتنا. تقدم عبد الله و سلم عليه و قال : سلام تشرفت ب معرفتك.
قال الوليد ب استغراب : احسب انك مهددتهم ليش ذا لطيف ب زياده؟ متأكده انهم مو جايين برضاهم!
تكلم عبد الإله ب همس ل اخوه : انت صاحي تروح تسلم عليه يمكن هو اخطر منها.
شمق عبد الله و قال ب هدوء : تعرف على الاعداء و اندمج معهم احسن من ما اكون هدفهم الثاني.
تنهد عبد الإله ب يأس من اخوه
و قالت العنود مقاطعه ل همساتهم الغير مسموعه من الموسيقى العاليه : امشوا ب الزاويه هنا ازعاج
و ب مجرد ما ان سمعوها اتجهوا إلى احد الزوايا الفارغه.
رجع قال عصام ب استغراب : طيب السالفه هي انتي وحده مجنونه تدور الانتقام على اللي قتل اهلها و الاخ يطلع الطف منها و يحاول يقنعها بعدين فجاه يبغى ينتقم ب شده و يتعاونون مع رجال في بدايه العشرين يسوون نفسهم طلاب this is awesome.
قالت العنود ب نظره استغراب : تقريبا صح الا ثلاثه اشياء، واحد انا مو مجنونه انا بس معصبه، ثنين اهلي ما انقتلوا و لا كان القاتل مقتول من زمان، ثلاثه اخوي ستل لطيف و الف مني بكثير، اوك؟
قال ناصر ب غباء : الحين يعني ايش نسوي ب الضبط.
قال الوليد بنبرة خوفتهم : اخيرا احد سأل ( اشر على ناصر و عبد الله و العنود) انتو استجواب غير مباشر ( ثم رجع اشر على عصام و عبد الاله و مشاري) و انتوا ابيكم تلاحظون اي شي غريب و قولو لي ( اشر على حسام و سامر) انتوا تعالو معي.
و اتجه إلى داخل احد المخازن اللي كان مقفلها و مجهزها متجاهلا حتى اخته الكبيره
الشغل ب النسبه له شغل
قالت العنود ب ملل من اخوها : اخلصوا اماكنكم.
و اشرت ل ناصر  و عبد الله ب اصابعها ان يتبعوها و لكن ما تحركوا و لا خطوه من مكانهم
رجعت قالت ب نبره استعجال : اخلصوا امشوا معي
مشت و وزعتهم في اماكنهم و راحت لاحد الاشخاص الواقفين و بدت تغريه و تسحب منه الكلمات و كذلك الاخرين بين ما الوليد و سامر و حسام قعدوا يخترفون الكميرات و اجهزه التنصت اللي مركبه انحاء الاستراحه و يتنصتون على الناس بدون اي استثناءات و لكن و هم قاعدين يتسمعون سمعوا من احد الغرف
هذي المحادثه :
المجهول 1 ( ب الجوال) :كيف ان البضاعه مفقوده، مالي دخل تجيبها اليوم يبغونها دبر لك صرفه
المجهول 2 :شفيك لا تقول ان الشحنه الى الان ما وصلت للرياض حتى؟
المجهول1 ب تاتاه: ضيعوها بس اوعدك ان ساعتين، ساعتين بس وهي قدامك
المجهول2 ب صراخ : قسم ب الله يا سلطان ان ما وصلت اليوم اعتبر نفسك يتيم!
سلطان ب خوف : اسف والله استاذ مالك بعوضك الشحنه اليوم ب نص الليل عندك
قال مالك ب غضب زايد : نص الليل تمزح معي؟؟...
ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ ㅡ
ستوبب وقف تصوير قايزو
احس كريه ذا مالك مسكين سلطان
حبايبي انتوا لا تنسون التصويت و الكومنت يحفزني اكتب لكم اكثر.

معلمة في مدرسه شباب Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin