العبوس ارتَسمَ على وجهها "لا شأنَ لك" نَهضَ جالساً أيضاً يُحدق نَحوها "هَيا اجيبي" أصرَ عَليها حَدقت نَحوه بنَظرات غيورة "القطة كانت انثى و هيَ معجبة بك" ضَحكَ جيمين دونَ تَوقف يَراها غيورة مِن قطة ضَربته سولا على ذراعه غاضبة مِن ضِحكه

"أنا أريدها أينَ قطتي" نبسَ يُغيظها و يَضحك ظَلت تُحدق نَحوه بغَضب لكن ضحكهِ الجَميل رَفرفَ قَلبها ولم تَصمدَ أكثر ضَحكت بخفة اقتَربت منه و عانقته تَربط ذراعيها حولَ عنقه "ملكي و لستَ ملكَ القطط أو أي شَخصٌ آخر" تُظهِرَ تَملكها الشَديد له

تَلاشت ضحكته يُحدق نَحوها أخذت شَفتيه بقُبلة عميقة جَلست على فخذيه تُكوب خدهِ تُبادر بكلِ شَيء لذلكَ بَدى مندَهشاً بادلها قُبلتها الشَغوفة التي لا يودها أن تَنتَهي تُعطي كاملَ الحَق لسُفليته ثمَ تَتعمق الى جَوفَ فَمه يَدهِ استَقرت على خصرها فَقط

انزلت يَدها تَضعها على صَدره دَفعته بخفة عادَ للخَلف وضعَ رأسهِ على الوسادة و حتى الآن تَتمسك بقُبلتها المطولة يُحبَ هَذا الجِزءَ منها عندما تُبادر هيَ هَكذا تُغرقه بحبها الذي يَحتاجه في بعضَ الأحيان يَتردد في تَقبيلها يَخشى أن تَكونَ رافضة لذلك

عَضت على سفليته ثمَ ابتَعدت عَنه شَيئاً فَشيئاً ابتَسمت بحُب و هيَ تُحدق بعيناه التي تَعكس صورتها هيَ الوحيدة كانَ كلِ ما به تَحتَ سيطرتها رَفعت جَسدها جالسة على بَطنه اعادت شَعرها للخَلف جَسدها كانَ ساخناً للغاية و هوَ نَفسَ الحالة و أكثر منها

بعدَ إن أخذت انفاسها اقتَربت منها يُمكنه أن يَرى ابتسامتها حَركت انفها على خاصته ثمَ تَركت قبلة لطيفة أغمضت عَيناها و قَبلت خَده أنزلت يَدها تَفتح أزرارَ قَميصه خبأت وجهها في عنقه تَترك قبلة تلوَ الأخرى و كُلما لامست بشرته يَشعر بسخونة شَفتيها

أخرَ ما كانَ يُفكر بهِ إنها قَد تُبادر هيَ و تُظهر جانباً مِن حُبها له باعدت بينَ قَميصه حتى كشفت عَن جَسده مَررت اناملها على صَدره و حتى عضلاتَ بَطنه نَزلت تاركة قُبلة على كتفه ثمَ البعض على صَدره كانت ولهانة به لدرجة أرادت أن تَفعلَ ذَلك

ابتَعدت عَنه جالسة على السَرير سَحبت ذراعه جَعلته يَنهض أيضاً ابتَسمت بخفة و اقتَربت أكثر أمسكت القَميص و خلعتهُ إياه يَكتفي و هوَ يُحدق نَحوها يَتركها تَفعل ما تَشاء رَفعت يَداها تَفتحَ أزرارَ فستانها حتى انتَهت منه خَلعته و بقيت بثوبها الداخلي

سلبت قلبهِ و روحهِ إليها احتَضنها يُخبئ وجههِ في عنقها ضَحكت يُمكنها أن تَشعرَ بالمكشوف مِن جَسدها يُلامس جَسده ادخلت اناملها بينَ خصلاتَ شَعره مِنَ الخَلف ابتَعدَ عَنها أحدَهُما يُحدق نَحوَ الآخر رَفعت يَدها تُلامس شَفتيه بسبابتها و هوَ خاضعٌ لها

‏école de magieDove le storie prendono vita. Scoprilo ora