الاوفا 2 : ران في نيويورك

2.2K 72 49
                                    

هذا الجزء الاول من الاوفا...حيث الذي سيتكلم عن ران...الثاني سيتكلم عن شينتشي

عندما اضع اشارة # بينها جمله يعني ان الشخصية قالتها و ليس الرواي

هنالك 4 اشياء ساقول لكم عنها

1-اسفه على الاخطاء الاملائيه في البارت الثامن

2-هنالك بعض التعديلات للبارت السابق..حيث سماعات ران لم تكن هدية من جدتها الراحلة....لم تكن هديه انسو امرها  هاها ....

3- ران ليست فقيرة كثيرا كان بامكانها دفع تذكرة الطيران لكن سونوكو اعطتها اياها و السبب ان ران لن تلحق الذهاب على متن اول طائرة متجهة لنيويرك بهذه السرعه

4-كما صوتنا جميعا و اتخذنا القرار...فهذا القسم الاول للجزء اقدمه لكم بين يداكم...انتظرو في غضون ايام لاكمال القسم المتبقي..

الان...استمتعوا بالاوفا! ⁦❤️

----------الراوي-------------

ظلا متجمدان مكانهما محدقان بصمت..قبل ان تتدفق الدماء حارة الى وجنتي ران...و لا اراديا يعود كليهما خطوة للوراء مطلقة صرخة فزع....

شينتشي : هل تمزحين معي؟؟!
ران : هل تمزح معي؟؟!

نطق كلاهما بنفس الوقت بانزعاج و صدمة

شين : لا تقلديني يا هذه !!
ران : لا تقلدني يا هذا !!

نظرا ل بعضهما و الشرر يتطاير من عينيهما...تجهم وجههما اكثر

ران: عجوز مزعج!!
شين: طفلة بكاءة !!

تبادلا مجددا النظرات النارية الحارقه ...ليدير كل من منهما راسه الى جهه ليدلفا غرفتيهما صافعين الباب ورائهما بقوة........

------------ران--------

(هل يعبث معي ⁦؟؟!) عناوين فرعيه يعني لانو في فقرات طويلة الها فكرات مختلفه🌚

اغلقت باب الغرفة ورائها بعنف ....لتستند عليه واضعه يدها على صدرها الذي يعلو و يهبط بقوة في محاولة منها لالتقاط انفاسها...

#لا اصدق...لا اصدق...انه هو...انه هنا!!...يالهي...ماهذا؟؟!!....#

هتفت برعب....لتضرب بقبضتها الحائط المجاور لها لتترك فيه كدمة اصابعها الناعمه و التي لم تتاذى....هرعت عند الباب ذهابا و ايابا...مالذي ستفعله الان...هل تهرب من هنا كالمجنونه و تثير ريبته؟؟ ام تتصرف بكبرياء و تتصرف كان لا وجود له هنا معها لا يفصلها عنه الا 5 امتار او يزيد!!....اخرجها من افكارها مفزعا اياها جرس الباب...لتاخد نفسا و تفتح الباب..لترى حقيبتها السوداء المتوسطة الحجم تقف بشموخ عند الباب تنتظر الدخول...لتهم بادخالها للداخل...حسنا..جالت بنظرها في ارجاء الغرفه...انها واسعه...عند الباب...هنالك ممر طويل قليلا...على يمين هذا الممر الحمام وعلى اليسار الجاكوزي الذي لا يستطيع اي فندق عدم وضعه...فكرت بسخريه..لتكمل للامام...بعد الممر توجد الغرفه الواسعه هذه...و الذي تضم سريرا واسعا مرتب باللون الابيض...و في الجهة الاخر يوجد التلفاز و طاولة صغيرة مصحوبة باريكتان صغيرتان...و على الطرف يوجد هنالك شبه مطبخ صغير...حيث توجد خزائن صغيرة وواحد منها مفتوح و الذي يشير الى وجود براد صغير في الداخل...فوقها يوجد المغسلة الحديثه مع الة تسخين الماء و اخرى لصنع القهوة مع علبتان كبيرتان من الماء الفاتر و بعض الاكواب الزجاجيه... يوجد ايضا مرآة كبيرة في نهاية الممر...و ساعة كبيرة فوق التلفاز...يوجد ايضا منبه صغير و هاتف ارضي على المنضدة بالاضافة الى 3 او اربع اماكن لشحن الالكترونيات...و اجمل مافي الغرفة كلها,الشرفة التي تتوسط الغرفة العريضة التي تزين اسوارها الورود من جميع الجهات مما يعطي سحرا خلابا للمكان...توجد اريكتان ايضا بينهما طاولة زجاجية صغيرة...كلا الكرسيان باللون الابيض و طري ايضا للغاية احدهما كرسي دوار و الاخر له شكل نصف شرنقة الفراشة...كم يبدو ذلك جميلا!!!....على الجهة اليمنى من باب الشرفة بالقرب من السرير توجد تلك الخزانه...كانت بلا ابواب..فقط ذلك العمود الحديدي الطويل و التي فيها علاليق لتعليق الملابس...كانت واسعه و تحتها يوجد درجان...يبدو احدهما للملابس التي لا تعلق كالجوارب و القبعات و الملابس الداخليه و بيجاماتها...و على حواف الخزانة الغريبة هذا يلتف حولها سلك مضيئ بالوان جميلة تتغير الوانه تلقائيا...و على الجهة اليسرى و ايضا فوق السرير توجد لوحات ضخمة تبدو و كانها لاحد المشاهير...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 13, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

" ما بين زرقاواه و بنفسجيتاها "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن