في صباح اليوم الثاني فتح عينه ببطء ويده تتحسس السرير بحثا عن معشوقته لكن لم يجدها لينهض بفزع ويصرخ:-راااان.. ارتعبت ران من صراخه المفاجاء لتقول بقلق:-هل رأيت كابوس سيء مسك رأسة تنفس بارتياح:-تبا..نهض اقترب منها يضمها من الخلف بلطف:-ماذا فعلتي بي..ران.. ظهرة على وجهها ابتسامه جعلت جسده ينتفض لتقهقه على تصرفه:-هههههههييي ما بل هاذا التصرف عزيزي.. ادر وجه بخجل:-لا شيء... ادرت جسمها اقتربت من اذنها تهمس بحزن"حبيبي....هل ازعجتك.." توسعة عينه لتكمل بحزن:-انا اسفة ..ً حملها بين احظانة لقبل شفتها بحب:-لا تظهري مثل هاذي التعابير ران..وايضا لا تعتذرين كل ما في الأمر اني شعرت بخجل..اسف..لجعلك قلقة.. ابتسمت له لتدف رأسها باحظانه ابتسم لها بحب:-حسنا لنذهب إلى الشركة عزيزتي.. تلبكت ران:-ا....سفه..هناك شخص وعدته..انا اسفه..عزيزي تصنع الابتسامه:-اه ل...لا..باس...اذا كانت رغبتكي ... حزنت ران لتقبة:-ارجوك..لا تصنع مثل هاذهي الابتسامه.. شعر سينشي بحزن لكنه تمالك ليبتسم:-اه لا تقلقي.. ..فقط لا تتاخري في العوده..اتفقنا ابتسمة له ران:-اجل ..اعدك حبي.. بادلها الابتسامه:-اذهبي لتستحمي وانا سانتظرك في الاسفل من أجل الفطور.. ران:-اجل.. بعد انتهاء الفطور اقترب منها سينشي ليقبلها:-حسنا ودعا حياتي.. ابتسمت له ران:-ودعا اعتني بنفسك.. غادر سينشي ذهبت ران لتغير ملابسها وتغادر في الحديقه كانت ران جالسه وتتفقد الوقت لتمتم"تبا ماذا آخرها...الايكفي اني تركت حبي حزينا"لتنظر لهاتفها وتظهر علامات الحزن'اكانت تكذب ..تبا' بعد ساعتين من الانتظار اتاها صوت :-اوه انت اناسه جميله ..ما اسمك.. انزعجت منه ران:-من انت..لماذا تتحدث معي. ابتسم لها:-اوه..لماذا انتي غاضبه...هاذهي مضيعه لجمالك.. ازداد انزعاجها منه لتقف لتغادر لكنه مسك يدها ليسحبها إليه ليتحدث بغرور:-اتخجلين مني ايتها الجميله طفح الكيل بنسبه لران لتدفع بقوة ليسقط على الأرض وتنظر له بحدة وغضب:-لا تجرء على لمسي .. لا احد يلمسني سوا زوجي . احمق.. ابتسم بغرور:-احب الجريئات امثالك يا آنسة تاجهلة لتغادر بينما ينظر لها بحب لكن صدم عندما وجد شخص يقف أمامه وينظره له بنظرات قاتله ليمسكة من عنقه وقول بحدة:-اقسم ابن ادفنك حيا أن اقتربت من هاذي الفتاه نظر له بخوف:-ماعلاقتك بها.. دفعه على الأرض ليقول بحده وبرود:-اكره امثالك اختفي من امامي ... وقف لينفظ ملابسه من الغابر:-انت زوجها..وما شأن الفتاه التي خلفك.. نظر لها لتبتسم له بحزن ليعيد نظره لرجل بغضب وبرود:-انت جريء لتقف وتسأل اقتربت منه الفتاه لتقول بحزن:-اهية حقا زوجتك...اخبرني... نظر لها ببرود وحده:-لا تتدخلي فيما لايعنيك...اعد نظره لرجل:-فقط ساجعلك تتمنى الموت اذا ارأيتك عيني حولها... تلبكت الرجل لغادر بسرعه وهو يتمتم بخوف"تبا ما بل هاذا الرجل اقسم أنه وحش مجرد نظراتك لك تشعرك بالخوف" نظر في الارجتء يبحث عنها ليزفر بملل:-اين ذهبت.. شعرت الفتاه بحزن:-ايمكنني العوده للمنزل..ارجوك... امسك يدها ليجرها خلفه:-لا تتركي يدي ...والان لنبحث عنها.. :-لماذا انت مهتم بها.. رد عليها ببرود:-لا تسالي الأمر لا يعنيك استمرار بالبحث إلى أن وجدها ليبتسم بارتياح:-اخيرا.. كانت تنظر له باستغراب وضياع كانت علامات الحزن تغطي وجهها:-ارجوك ...اريد العوده للمنزل... تنهد بملل:-توقفي..انتي تعرقلين عملي... شعرت بغضب:-اذا اترك يدي ... سمعت ران صراخم لتقترب منهم لتقول باستغراب:-هيجي-سان.... ماذا تفعل هنا...ماذا معى هاذي الملابس... تلبك هيجي:-ا..اه...لا شيء فقط ... اقتربت منه لتقول بشك:-لا تخبرني ...بأن سينشي ارسلك تراقبني.. زاد ارتباك هيجي نظره له هانا لتحتظنه وتقول بخجل:-انا وهو في موعد ..لذا.. نظرت لها ران بحدة:-حقا.. رمقتها هانا بنفس النظره:-اجل.. ضحك هيجي على تصرفها:-ههههههييي..مابل هاذا هانا نظر له هانا بصدمه وخجل.. استغرب من نظراتها لقول بهدوء:-ماذا.. هانا بهدوء وخجل:-هاذهي اول مره اراك تضحك... ادر وجه بخجل:-ما هذا الغباء ضحكت ران على تصرفاتهم لكن سرعان ما عدت ملامح الغضب بعينها:-اذا هيجي-سان..أن لم تخبرني الحقيقه..ساجعلك تعمل حتى الموت.. توتر هيجي لقول باستلام:-اجل ذالك الاحمق ..قلق عليك لحد ..الموت.. صدمت هانا من تصرفات هيجي لتنظر لران بجده وغضب:-انت ما علاقتك بهيجي نظرت لها ران:-هل تغارين مني.. هانا بانفعال:-فقط اخبريني.. ابتسمت ران:-انت لطيفه تذكريني بفتاه اعرفها.. نظرلها هيجي لقول برجاء:-اذهبي لشركة..سيدة كودو..ذالك الاحمق يقتلني بتذمره.. ران بغضب:-تبا الا يثق بي.. هيجي وهو ينظر لها بجديه:-لا اريد التورط بينكما فقط اذهبي إليه اقسم أنه سيموت اذا لم يراك ابتسمت له ران:-حسنا بمعرفتي به هو حقا ذالك النوع من الاشخاص هيجي ببرود:-هو يأتي لمكتبي بشكل متواصل احيانا غاضب قلق تائه تبا ذالك مزعج جدا نظرت له ران بحدة:-اتتكلم عن صديقك بسواء...ايها الاحمق.. نظر لها هيجي ببرود:-فقط اذهبي إليه وسيكون ك.... أوقفه صوت قاهقه أتى من الخلف:-هتوري-سان...لا تتحدث الى زوجتي ببرود...رفع عينه له بغضب ليبادله هيجي النظرات بينما كل من ران وهانا يراقبان بصمت ليبتسم هيجي اخيرا بعد فتره من النظرات الباردة:-هاذا ما اتحدث عنه سيدة كودو امسك يد هانا واستدار ليغدران نظر له سينشي بصمت اقتربت منه ران لفت يدها حول رقبته لتقول باتسامه:-الى اي درجه اشتقت لي سينشي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خجلت ران متصرفه ضحك على تصرفها ليحملها ويعود للبيت عند هيجي بعد تنهد هيجي بارتياح:-تبا كودو....لا تدخلني في مشاكلك..تكفيني ماصئبي هانا باتسامه:-انت صديق رائع هيجي-سان نظر لها ببرود:-نادني هيجي..فقط.. خجلت هانا لتؤم بنعم ابتسم على خجلها ليسحبها لداخل المنزل في مكان آخر منزل كايتو كان يبحث في كل مكان لكنه لم يجدها ليرتمي على السرير لتنزل الدموع من عينه هو يسأل نفسه"ما كل هاذا اوكو اتحبين ام تكرهيني..كم انا غبي. لا اعلم اين انتي الان لكن.." سمع صوت جعله يفز من على السرير ويمسح دموعه وتتبدل علامات وجه بحدة وغضب:-الم احذرك ... عندما اراك ستكون نهاية على يدي ... ابتسم بمكر:-مابل هاذا الغضب سيد كايتو-سان... انا فقط اريد ان نمرح معا .. لديه لعبه بسيطه... اتجه إليه كايتو بغضب وحدة ليمسكة من رقبته ويرفعه لقول بصراحه:-اقسم أن لم تختفي ساجعلك ....تندم أشد الندم ضحك بخبث:-هههههههههههههه كايتو رامه على الأرض:-لم اقل ما يجعلك تضحك تكلم بخبث:-اتعلم وضعت على معشوقته جهاز ... مقدار الالم الذي سيحدث لي يأتيها مضاعف... صدم كايتو اقترب منه ليره الجوال توسعة عيناء كايتو بصدمه عندما رأى اوكو تصرخ الام:-ارأيت..كايتو..سان كايتو برجاء:-ارجوك اتركها ... اقترب منه بخبث:-ههههه فتى مطيع...والان اجلس على ركلة لتترجاني ..من يعلم ربما اقع...هههههاااااااااااااا حاول كايتو تمالك أعصابه ليجثو على ركبه نظر له بانتصار وغرور:-والان تراجني... كايتو بغضب:-تبا..لك حرك رأسه بلا بينما يقول ببرود:-اوه لا لا لا ليس هكذا...ايها المسكين اتريد رأيتها تتألم .. انزل رأسة ليقول برجاء:-اتوسل اليك اتركها... ضحك بغرور عندما سمع كلمات كايتو اقترب ليحمل عصى ويضربه بقوه:-انت مجرد حثاله... سقط كايتو لينهال عليه بظربات حتى تحطمت العصى باتسم بغرور وغادر بينما ترك كايتو بالامه وحزنه حاول النهوظ لكنه لم يستطع من شدت الالم اخرج هاتفه ليتصل لقول وسط الامه:-ا...ه..هلا :-ماذا..لديك الان.. سحب الهاتف لقربه ليقول بصوت خافت:-ا..اه...اتتت..أر...ارجوك...اوكو... رد بقلق:-ما.مابك... كايتو بتعب والم:-ال..ح..دقيقة..ارجوك اغلق الخط ليبتسم كايتو تمتم"اعتمد عليك..صدقي"قالها ليغما عليه