١٢ | قَـضِيَّة المَـوت

En başından başla
                                    

"حسنا لا تقلق من هذا"

"نحن لم نقتلها ، نحن كنا نريد مساعدتها و هى التي رفضت"

"هل انتَ مجنون هل يوجد أبناء يقتلون والدتهم؟"

"نعم يوجد ، و يوجد الكثير أيضاً ، هذا لن يجدي نفعا مع المحققين الذين سيحققون معك ، هم يشكون بنا لا بل متأكدين إننا الذين قتلناها"

"لا تقلق هذه القضية ستغلق بالكامل قريباً"

"هي بالفعل ستغلق ، لكن بموتنا جميعاً"

قاطعهم دخول جيمين فجأة

"ماذا تقصد؟"

"طلبوا أون أي للتحقيق معها الآن و هى ذهبت"

"ماذا كيف حدث هذا؟"

"لا أعرف ، لكن طلبوها فجأة ، حتى انها لم تتوقع ذلك و خافت عندما رأتهم أمام باب منزلها و يأخذونها بالقوة"

"غبية هى هكذا تجعل شكوكهم فى محلها"

تحدث يونغي بثبات

"لم أعرف إن هذا سيحدث الآن ، كنت أتوقع أنهم ينتظروا ان يعرفوا ما بالجثة"

"من الظاهر أنهم يعرفوا بخططنا"

تحدث جيمين متنهداً

°°

"هى الآن بالداخل تاي ، و أنت تعرف كيف تستدرجهم جيداً و تعرف كيف تأخذ منهم المعلومات الهامة"

"حسنا كوك أنا سأتولى أمرهم لكن نحن قبضنا على واحدة فقط و نحن اتفقنا على أن نقبض عليهم جميعاً مرة واحدة ما الجديد؟"

"الجديد إنهم علموا و هكذا هما يجهزون أقوالهم و يتفقون معاً و لأجل هذا قبضت على أون أي فجأة لأجل ان نعرف بماذا يخططون"

"هكذا إذا ، حسنا انا سأدخل لها الآن"

"و أنا سأذهب لكيم سوكجين"

°°

Taehyung

دخلت إلى غرفة التحقيقات ، رأيتها ترتجف بالطبع لم تتوقع وجودها هنا فجأة ، حسنا أولاً سأستخدم طريقتي الأولى و هى أن أجعل الذي أمامي يهدأ و أجعله يثق بي لأنني سأكون حنون و متواضع خصوصاً اذا كانت امرأه فهم يذوبون من نظرة عيني ، نعم أعرف أن عيناي جميلة
هيا لنبدأ

"مرحباً آنستي ، هل أنتِ بخير؟"

أردفت بلطف شديد و إبتسامة تجعلها مطمئنة

"ل..لماذا أنا هنا؟"

تحدث بينما هى تبكِ و ترتجف ، لا لا يجب علي إطمئنانها

"لا تخافي آنستي اللطيفة ، يبدوا أنكِ متعبة بشدة ، سأجلب لكِ كوب عصير ليمون لكي تهدإِ لا تخافي ، أنا سأسلكِ عدة أسئلة بسيطة بشأن والدتك فقط"

تحدثت معها بهدوء و صوت رقيق يبعث الطمأنينة لقلبها و بالفعل بدأت أن تهدأ قليلاً

°°

Jungkook

ذاهب إلى مكتبه ، أنا متأكد أنه الذي قال لهم عن موعد قبضنا عليهم ، و أنا ذاهب قاطعتني في الرواق هانا

"مرحباً جونغكوك كيف حالك؟"

"بخير و أنتِ ، أين كنتِ كل هذه المدة؟"

"كنت أحتاج لبعض الراحة و ها قد أتيت لكي أستمر في عملي"

"أوه حسنا جيد ، تاي يحقق مع أحد أبناء السيدة و أنا سأذهب لكيم سوكجين"

"وه هل تأكدت أنه أحد أبناء السيدة؟"

سألتني بتفاجئ ، هى لم تتوقع أن المحقق كيم سوكجين مثلها الأعلى أن يكون مجرم

"نعم تأكدنا لكنه ليس ابنها أنه شقيقهم من الأب"

لاحظت تعابير الصدمة على وجهها لا بأس هانا لا يوجد أحد كامل

"حسنا هانا أنا سأذهب الآن و أنتِ ايضا اذهبِ لكي تري عملك لا يوجد وقت"

"ح..حسنا"

أجابت علي و هى مازالت مصدومة لا بأس ، تركتها و ذهبت إلى مكتبه و قبل أن أدخل سمعته يتحدث على الهاتف

"نعم نعم أعرف ، لا بأس و لا تخف أنا سأتصرف ، أنا أعرف تايهيونغ جيداً ، لا تقلق أون أي سترجع لمنزلها اليوم............."
.
.
.
.
.
.
.
يتبع..........
.
.
.
.
.
.

رأيكم؟😈

اسفة على التأخير ♥️

Love you ❤️

Vote and comment ✨🦋



الكَاتِبَة: جُـيُـۆنْ آنْـآبِْـيـل

💜 صلوا على سيدنا محمد 💜

 قَـضِـيّة الـمَـوت || TAEKOOK ✔️Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin