- عشقهما محرم دوليا و دينيا ۩➹۩
★
• هي النار و هو الجحيم ،هي التي خاطرت بحياتها من أجل بلد أحبته بجوارحها .هو الوحش الذي قد تربع على عرش الشر و الخبث،إن كان هو الجحيم فهي النار التي ستحرقه و ان كانت هي النار هو الجحيم الذي يستحوذ عليها .جاسوسة عربي...
-بعد 4 سنوات - كانت جالسة ذات ال 25 سنة في مكتبها الخاص في شركتها الخاصة ،أجل لقد تطورت العديد من الأشياء في حياتها .بعد أن تخلت عن وجهها تخلت عن الكثير من الأشياء بعدها .أصدقاءها ،عملها كل شيء باستثناء عائلتها .فما فائدة الأصدقاء إن لم يتعرفو عليها و ما فائدة العمل إن كان سيذكرها بحزنها . . Safaa pov : لقد تغيرت كثيرا لدرجة لم أعد أعرف نفسي ،الشعور بأنك شخص وضيع بات يخالجني في كل ليلة عندما أغمض عيناي .أتذكر أنني أحببت شخصا لم يكن سوى قاتل بالفعل ،عدو عروبتي و ديني.شخص تفنن بتعذيب الناس ،شخص قد مس بشرفي و شرف عائلتي .بت أكره نفسي و ألوم قلبي على كل نبضة نبضها من أجله .حاولت أن انساه بالفعل و ها أنا أكمل حياتي بينما دهست على كل تلك المشاعر التافهة . End pov: كانت تقلب الملفات التي فوق مكتبها بكل اهتمام فاليوم سوف تحصل على صفقة مهمة مع شركة فرنسية ،تقرأ الملفات بكل تركيز ليرن هاتف مكتبها . صفاء بالفرنسية : Miss Safaa parle "الآنسة صفاء تتحدث " صمت دام لثواني لينطق صوت رجولي بالفرنسية : M. Jad Esrantol "السيد جاد إسرانتول " فتحت الأخرى عينيها بصدمة لتنطق بارتباك : Comment puis-je vous aider ? "كيف أستطيع مساعدتكم ؟" جاد بصوت بارد :************* ارتبكت صفاء لتجيب : Nous vous verrons bientôt "حسنا نراكم قريبا " . أغلقت صفاء الخط . . Jad pov : كنت جالسا في مكتبي أقلب تلك الأوراق المهمة لأتصل بشركة مغربية للعقارات كي أشتري بيتا بسبب عملي المتراكم بالمغرب فأنا جاد إسرانتول و لن أقبل أن استأجر منزلا لأيام كما أنني فكرت بعقد شراكة مع هذه الشركة أنا أمولهم و هم يعطوني أرباحي ،إتصلت ليجيبني صوت انثوي تخلل إلى مسامعي .أحسست أنني أعرف هذا الصوت من زمن بعيد و فجأة بدأ قلبي بالنبض بطريقة غريبة .أحسست بفضول تجاه صاحبة الصوت أو مديرة هذه الشركة بشكل أصح .قاطعني صوت دخول زوجتي كما يسمونها فأنا لا اعتبرها مرأة حتى تمسك بيدها طفلا بعمر 3 سنوات إنه إبني ...لقد تزوجت بعد إلحاح جدي المتواصل بكونه يريد حفيدا .لكنني مازلت لم أنسى تلك العربية حتى بعد أن أصبحت لدي عائلة .اشتقت لها End pov : -بعد أسبوع كان قد حان موعد اللقاء بالفعل - . إستيقظت صفاء بتثاقل و توتر فهي كانت تتمنى أن لا تلتقي به في حياتها لكن شاء القدر أن يجمعهما . ارتدت ثياب العمل و بنفس الوقت ثيابا أنيقة جدا شكل صفاء↓
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
