البارت الرابع

Zacznij od początku
                                    

شهد:جانت تغسل أمواعين وكتلها أساعدج بيهن وهي شبعتني غلط ورزايل وضلت تفشر علية شكلولها كح....كدامها حتى سبني وتغلط علية

حسين:سكتت بس أني بداخلي أغلي من ألعصبية بدي بس أوصل للبيت حتى ألزمها وكسرها أني وصيتها متحجي وياهن شكو حاجتهن وكسرت كلمتي فوكاها مفشرة هذني راح يطشهن بكل بيت ويحجن على اخلاقها..

ام أيلاف:احنة وصلنة لبيتنا بس أيلاف خ ضل وياك وصلها ألبيت زوجها

حسين:باوعتلها من المراية وكتلها ..تدللين عمة ..

نزلو شهد وعمتي و منال وبقت بس ايلاف كاعدة يمي بصدر وأطفالها ورى كاعدين بنتها جبيرة عمرها 7سنوات وأبنها عمرة 5سنوات
وحنة جاي نمشي بطريق كالت

أيلاف:حسين ممكن اتفكر بالموضوع

حسين:بأستغراب ..يا موضوع ؟

أيلاف:اطلگ وتزوجني حتى لو متعة موافقة ...

حسين:ضربت الاسترين بقبضة ايدي وصكيت سنوني....أستغفرلله لج أيلااف ناوية تخبليني ليوم مو هذول جهالج كاعدين يمنة حتى ماكدر أحجي أستغفرلله يا الله...

أيلاف:ببكاء..ولله أحبك ومن حبي ألك دأسوي هيج ...

حسين:بنتراا...كافي سدي لموضوع خلي اوصلج للمهجوم بيتج بسلامة قبل لا افلش وجهج ..

ضلت تبجي هيه ومن وصلتها لبيتها نزلت وركعت باب لسيارة بكل قوتها صحت بيها ..حيوووانه ... فريت سيارة و رجعت بطريقي للبيت واني أعصاب ..

نبأ:بعد ما طلعو وحسين أخذ عمتة أني صعدت لغرفتي كلت حتى أرتاح بدلت لقفطان ختنكت متت منو من لصبح بي ..

.لبست ثوب قصير فوك لركبة وقماشها مريح ورحت تمددت ع جرباية فتحت تلفوني شفت بابا وماما وسبأ متصلين علية تصلت ع ماما وطمنتها علية بس ماكتلها حسين قاسي وضربني سكتت خفت عليها خاف ضل تفكر بية ويصير بيها شي .

وتصلت ع سبأ وهم طمنتها بس بابا من تصلت ع ماما هوا جان كاعد يمها وحجة وياي ميحتاج أتصل كعدت شوية وندفر لباب مال لغرفة نزيت من يمي باوعتله عاقد حواجبه والعيون حمر لزمت گلبي وحجيت..

..حسين شبيك

حسين:بعصبية وصوت عالي ..لج وفوكاها تسئلين شبية ليش محاجية شهد هاا أني مو كتلج عسى ما يدوسن بطنج حلكج بحرف متفتحينا.

نبأ..رفعت تك حاجب ورديت ..وشبيك صاير اعصاب علمود حضرت شهد ..

حسين:لزمتها من كتفها وسحبتها رصيت سنوني وعطت بيها ..نبأ لا تستفزيني بأسلوبج صيري مرة واريد محترمة الي تحجي خليها مثل جلب تنبح ولا تردين عليها لأن متعرفيهن بكدي ..هي سحبت نفسها واني دفعتها بحالة غضب طاحت ع كاع وخشمها ضل ينزف دم تقربت عليها جاي ارفعها ودفعت أيدي غمضت عيوني بحسافة وطلعت وركعت باب لغرفة بكل قوتي ونزلت شفت أمي كدامي كتلها ..

 أنا وجهامة الشيخOpowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz