البارت ١٠

43 3 24
                                    

مصطفى : هياا ؟ ماذا تنتظران .

.
.
.

- نظر جيسان إلى ليندا ، اوماء جيسان برأسه قاصد هيا بنا ، خرج الثلاثه للأسفل ، وعند وصولهم .

.
.
.

مصطفى : أذهابا للمكتب أراكم لاحقاً .

.
.
.

جيسان : حسناً .

.
.
.

مصطفى : أنا حقاً سعيد لاجلكما .

.
.
.

ليندا : شكراً مصطفى .

.
.
.

جيسان : شكراً .

.
.
.

- نظر جيسان صوب ليندا ، كانت سعيدة وفي نفس اللحظه حزينه .

.
.
.

جيسان : ما خطبك ؟ .

.
.
.

- أبتسمت ليندا بحزن .

.
.
.

ليندا : هل تصدق أنني ضننت ، بأن أمي قد تأتي في يوم من ألايام وتأخذني .

.
.
.

جيسان : هاااه ..

.
.
.

ليندا : أليس هاذا جنونياً .

.
.
.

جيسان : أنا حقاً أسف .

.
.
.

- نظرت ليندا إلى جيسان ، ولاكن هاذي المره كانت ببتسامه مشرقه .

.
.
.

ليندا : لأباس ، الذنب ليس ذنبك .

.
.
.

- لم ينطق جيسان بكلمه ، لتعود ليندا لي الحديث .

.
.
.

ليندا : هل نذهب .

منذُ صغر سنيजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें