... for you ...
................................نبس بعدم استيعاب ...- مممااذا تقصد لأن السيارة تفجرت ..لكن روان بها حبيبتي بها يالله ؟!
.حرك المقود للجهه الأخرى و قاد السيارة حيث لوسفير و روان ...وصل إلى هناك ، وجد لوسفير هو و رجاله حول السيارة المشتعله يقومون بأطفائها نزل من السياره و لا يشعر بقدميه
لڪن تحامل على نفسه و اقترب معهم حتى يقوموا باطفائها و استطاعوا بالفعل اطفائها تقدم الكسندر من السياره لا يستطيع تميز اي شيء كل شيء بها محروق جداً فتح الباب و نظر إلى داخلها لا أحد بها لا وجود لجثة احد قال بصدمه ...- لا يوجد احد هناا لوسفير أين ذهبت روان ؟!
اجابه لوسفير بتأتاه ..- لا اعلم سيدي ...
..- إذا أين ذهبت.....في المستشفى...
تنظر للممرضه التي تعالجها تعالج جرح كتفها و تخرج الرصاصه كانت تنظر للممرضه بهدوء و خوف في رغم انها لا تشعر بألم بسبب المخدر الموضعي لكن يبدو مخيف انتهت الممرضه عقمت الجرح و تبدأ بتقضيبه ،
سرحت روان مرجعه راسها للخلف تتذكر ما حدث
....
قبل ساعه ...تقود السيارة بسرعه هي تعرف القيادة و المرأة و طفلتها ركبا بالخلف لكن حلت لحظة صمت لا يوجد صوت فقط صوت مؤقت
فزعت روان فهي عرفت ما هذا الصوت و لما وجدوا المفتاح بالسيارة
اوقفت السيارة بسرعه صارخه
..- انزلي انزلي السيارة بها قنبله .
نزلت المرأة و طفلتها من السيارة
و ابتعدت روان والمرأة و هي تحمل طفلتها متجاهات إلى الغابة حتى يحتمن من الانفجار وصلات إلى مكان ليس بعيد عن السيارة حتى استطاعت كلهما سماع صوت انفجارها
شعرت روان براحهقالت بألم و هي تنظر لأصابتها...- علينا ان نجد سيارة تقلنا لاني متأكده اني سأموت بقيت انزف
قالت المرأة ..- حسناً لكن تفضلي ... شقت من ثوبها اقتربت من روان و قامت بلف جرحها مردف بحنو
..- هكذا نستطيع ان نتحكم بنزفه حتى لو لوقت قليل
هزت روان راسها بأيماء .. - سنكمل بهذا الطريق حتى لا يجدونا لكن لن نتعمق بالسير حسناً ..
اكملتا سير حتى سمعتا صوت لاقتراب سياره قالت روان ...- لنرى لذا كان من رجال جاك ام سائق متجه المدينة ...
نظرت روان الى الطريق و رأت سيارة أجرة فرحت
وقف بمنتصف الطريق حتى تجعله مضطر للتوقف و فعلاً توقف و اتضح انه رجل مسن اقترب منه روان نايسه
..- سيدي هل انت ذاهب المدينة ..؟؟ اجابها الرجل المسن بأيماء ..- اجل ابنتي هل تحتاجين إلى مساعده..
لاحظ نزف يدها و أكمل بخوف ..- هل انتي بخير ؟! أنك تنزفين هيا هيا لاوصلك إلى أقرب مستشفى
نظرت له روان بامنتان ..- شكراً لك ..لكن لست وحده فـ معي امرأة و طفله .. هز راسه بأجل ..- هياا اذن ناديهم و لاوصلكم .. ذهبت روان و نادت المرأة و طفلتها و ركبتا مع الرجل و قام بقلهما الى أقرب مستشفى ....الوقت الحالي ....
انتهت الممرضه من تقضيب الجرح مردف بأبتسامه ..- لقد انتهيت لا تخافي الجرح لم يكن عميق لكن أيضاً لا يستهان به ..
شكرتها روان ..- هل تستطيعين ان ترشديني الى غرفه المرأة و الطفله اللتان اتيا معي ..؟!
اجابتها الممرضه بأجل و ارشدتها إلى الغرفة ، وجدت المرأة جالسه بالسرير و بحضنها طفلتها تقدمت روان بابتسامة هادئه و جلست بالكرسي الذي كان بجانب السرير مدت يدها ..- روان ماكس ..لم استطع التعرف عليكما بالسابق بسبب ما حدث ..
نتظرت لها المرأة و تصافحها ...- أنا ازابيث و هي ابنتي ليلى و نشكرك على ما فعلتيه معنا ...
نفت روان براسي قائله ..- لم يكن هذا بشيء المهم هل انتما بخير ..؟؟ اومت ازابيث بأجل نهضت روان من مكانها
..- اسفه إذا ازعجتك لكن على الذهاب لاجراء اتصال مهم ..
قال ازابيث بعتاب ..- لا كيف ازعجتيني بالعكس لقد فرحت بهذا ... ودعتها بأبتسامه و خرجت روان الى الممرضه التي عالجتها حتى تطلب منها الهاتف لاجراء اتصال ، و وافقت اتصلت روان على الكسندر فهي تحفظ رقم الكسندر قربت الهاتف من اذنها تنتظر الرد .....عند الكسندر ....
جالس بمكتبه و يضع راسه بين راحتي يدها يشعر بألم براسه بسبب تفكيره اين اختفت روان همس بانهيار ...- يالهي سأجن سأجن أين ذهبتي يا روان ؟!
قاطع صمت مكتبه صوت هاتفه تجاهله لڪن عاود الرنين و تجاهله مره أخرى لكن طفح الكيل عندما عاد الرنين
اردف بحده ..- من هناك ..؟! اتأه صوتها قائله
..- الكسندر ..
فتح عينيه بصدمه هذه هي ابعد الهاتف عن اذنه و ارجعه رد عليها بلفهه ..- أين انتي حبيبتي ؟! هل انتي بخير هل اصابك أين انتي حتى اأتي اليكي..؟! قالت بهدوء ..- لا أنا بخير لا تقلق ..و اجل أنا بمستشفى ***** قال بسرعه و هو يقف .. أنا اتي حالاً ....
.
.
.
.
.
.
.
.
.يتبع
أنت تقرأ
For you
Romanceهي لا تهتم له و لا لغيره لكن هو منذ ان وقعت عينه عليها اصبح مجنونها عاشقها مهوسها هي الوحيدة من استطاعة ان تتربع على عرش قلبه هي فقط و جعلت منه مجنون بعشقها بكل شبر بها....... . . . . . . . . .. . . لمعرفة احداث الروايه تابع الروايه..🖤🙂🥀