part 13

75.1K 2K 26
                                    

... for you ...
................................

و ابنتها و قام بسحب الطفله من المرأة و يبدأ بخلع ملابس الطفله و الملابس المرأة من قبل الحراس...لكن قبلها خرج جاك صرخت روان بصوت عالي و غصه ...- جاك أيها الحقير لا تتركني هناك ..! لڪنه خرج ،
هذه الاثناء استطاعت  روان ان تحرر يديها انحنت حتى تفك وثاق قدميها تقدمت الى الحارس الذي ينظر المرأه و هي تترجاهم و قامت بسحب سلاحه بهدوء ضربت به راسه صرخ بألم و سقط ارضاً مغشى ﻋﻋـليه
توجه انظار الجميع لها بصدمه استغلت صدمته بتوجيه السلاح نحوهم و اطلاق النار عليه فكان تستهدف اقامهم فقط فهي ليست بقاتله وقع ثلاثتهم أحدهم اغمي عليه لانه رأى دمائه و الاثنين الاخرين ساقطين على الأرض متألمين تقدمت نحوهما و هي توجهه نحوهم السلاح أخذت اسلحتهما و قامت بضربهم على مؤخرة راسهم  ليفقدا الوعي اتجهت نحو الرجلين و الفتيات الذين كانوا يمارسون و ابتسمت ابتسامه خبيثه ..- بمن سنبدأ بكما..و هي تشير للرجلان بالسلاح
تراجع للخلف قال احدهما بمكر
..- ما رأيك ان تتركني اذهب و ساعطيكي ما تريدين هز الرجل الاخر راسه و هو يقول ..- اجل اجل ما رأيك؟!

نظرت لهم روان بتفكير مردفه ..- لا لم يعجبني ، و قامت بأطلاق عليهما و
كـ حال الجميع تستهدف اقامهم حتى لا يتحركوا لكن هذه المره قامت بضربهم بحقد و هي تقول ..- كنتما تريدان ان تختصبان طفله ايها العهره
،  ضرتهما على عضوهم الذكر بقوه حتى اغشي عليهما بسبب الألم ، ارجعت روان شعرها الذي التصق بجبيتها و رقبتها من العرق للخلف ..- يالهي لقد دمرت مستقبلهما الابوي يستحقون ذلك
تحركت كتفيها بعد اهتمام نظرت للنساء لتتقدم منهم مصرحه بقرف .. اما انتن فلن اقتلكم يكفيكم أن تبقوا هكذا

تقدمت نحو المرأة و طفلتها .. - لا تقلقي لن يحصل لكما شيء و الآن ارتدي ملابسك ..تفضلي ،
خلعت قميصها فكان عريض و بقت هي بتشيرت ربع كم
نظرت لها المرأة بأمتنان و فرح و أخذت القميص و البسته إلى طفلتها و هي بدأ بارتداء ملابسها
قالت روان ...- هيا بنا حتى نخرج لكن خذي هذا المسدس إذا حدث شيء ساخرج و انتما خلفي حسناً ؟!
اومت لها المرأة ..- حسناً
فتحت روان الباب وجدته فارغ و به ممر خرجت و أشر للمراة ان تتبعها ..
بدأتا  بالركض بعد سماع الحراس و هم يصرخون هربا .
اختبأ خلف الحائط لان بالممر الذي امامهم به حراس قال روان ..- ياا الهي ماذا سنفعل الآن سيتم امساكنا ....

.........عند الكسندر

يقود سياره و خلفه العديد من السيارات مدرعه التي بها رجاله فهم استطاعوا تحديد موقع جاك تكلم بالهاتف ...- لوسفير سنصل اريدك ان تقوم بتشتيتهم و انا سأهتم بجاك ....  وصلوا ال  المكان و نزلوا بسرعه ليتقدم لوسفير و معه بعض الرجال و قاموا بقتل الحراس الذين بالامام...ليدخلوا الداخل المبنى .. .

عند روان....

بدأ بسماع اصوات اطلاق النار قالت روان ...- يالهي سنموت ...لا لن نموت قالت المرأة بخوف ... هناك هناك باب آخر لا يقومون باستعماله لنهرب منه ..
اومت لها روان بسرعه ...- هيا بنا ،
ركضتا للوصول الى خلف الباب
لڪن الغريب لا يوجد احد هناك استغلتا هذا الشيء و يبدأ بفتح الباب لكن لا يفتح بسبب القفل الكبير اردفت روان ..- يا خاله اختبئ بتلك الغرفة لان من المتوقع اذا سمع احدصوت الضرب سيأتي أحدهم ... توجه المرأة و الطفله الداخل الغرفة

اما روان وجهت روان السلاح نحو القفل و قامت بأطلق النار نحو القفل و كسرته فتحت روان الباب لكن اوقفها صوت  الحارس الذي يوجهه سلاحه عليها ..- ارمي المسدس الآن .
انحنت روان لوضع المسدس بالارض لكن قامت بتوجيهه على ركبته و ضغطت الزناد و اطلق النار عليه سقط

لڪن استطاع التماسك و اطلاق النار على روان لكن لحسن الحظ اصابها بكتفها غمضت روان عينيها بألم
ثوان حتى سمعت صوت اصلاق النار مرت ثانيه ثانيتين هي للان اتنفس و لا أشعر بالم الا بكتفها فتحت عينيها لتجد المرأة تقف و هي ممسكه بالسلاح و توجهه نحو الحارس الذي حوله بركه من الدم الذي يخرج من رأسه و ركبته

تقدمت المرأة نحو روان و تساعدها على الوقوف ..- اسفه تأخرت لاني كنت خائفه
ابتسمت لها روان و اردفت ..- لا عليكي الآن لنخرج ، خرجت بسرعه و توجهتا الى السيارة التي كانت بالخارج
صعدت روان و المرأة و ابنتها
استغربتا بوجود المفتاح
لڪن ليس وقت التفاجئ عليهما بالخروج من هنا ...

دخل الكسندر و لوسفير إلى غرفه التي بيها جاك جدوا جاك راكع و يديه خلف رأسه و خلفه رجال الكسندر يوجهون اسلحتهم نحوه تقدم الكسندر منه بغضب و انهال على جاك بالضرب حتى بدأ جاك بالنزف من كل جهه

امسك الكسندر جاك من ياقته و هو يهمس بفحيح كالافعى ...- أين روان .. أين هي ..؟؟
قهقه جاك بمكر ...- لا اعلم لن اقول ...
طفح الكيل بألكسندر اخذ  السلاحه و وجه على جاك ..- ستتكلم ام تموت .

.خاف جاك و اردف بخوف ..- حسناً حسناً لقد هربت من الباب الخلفي و ركبت سياره و السيارة بها قنبله مؤقته ستنفجر بعد خمس دقائق
جن جنون الكسندر بهذه اللحظة
و قام  بأطلاق النار على جاك
حتى سقط جثه هامده
ركض كالمجنون بسرعه ..- هيااا
الحقوا السيارة ستنفجر هيااااا
ركب سيارته بلمحه البصر  و قاد بتهور و هو ينظر للطريق كالتائه و يتمنى ان تكون بخير لياتيه اتصال من لوسفير رد عليه بلفهه ..- هل وجدتها لوسفير ..- سيدي لقد تفجر السياره
صدم الكسندر مما سمعه ليشعر بقلبه توقف وقف السيارة بقوه نابس بعدم استيعاب ...- مممااذا تقصد بأن السيارة تفجرت ..لكن روان  بها حبيبتي بها يالله.....يتبع
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع...

For youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن