السلام عليكُم، وشلونكُم يَحلوين. 💙
اليوم موضوعنا هوَ ملجأ العامرية الي ببغداد ..
تعرفون ملجأ العامرية والمأساة ال صارت بي ؟؟
هي فد قصة حزينة صارت بالعراق حالهة حال آلاف القصص والأنفجارات
اول شي خل نحجي عن الملجأ ويمتة بنوا
هذا الملجأ واحد من الملاجئ ال 38 إلي إنبنت بالثمانينات لحماية المدنيين وجان رقمة ال 25 من بين هالملاجئ
لذلك يسموا (ملجأ رقم 25)
موجود بحي العامرية غرب بغدادهذا الملجأ إلي يقرة مواصفاتة يكول هذا مو بالعراق
أول شي يتكون من 3 طوابق
واحد منهن تحت الأرض وإثنين فوك
الجدران مالتة سمكهن 150 سنتمتر يعني متر ونص (تخيلوا)
والسقف مسلح بعوارض حديدية 4 سم
بحيث هالمبنى محصن من ضربات الأسلحة غير التقليدية ومحكم ضد الأشعاع النووي والكيمياي والتلوث إلي يسببنةهذا المبنى يستوعب فوك ال1000 شخص
بحيث يكدرون يعيشون بي لعدة إيام بدون ما يحتاجون للعالم الخارجي لأن مزود بالماء والغذاء والكهرباء..........بسنة ال 91 وبأيام القصف
جانت الناس تروح إلة حتى يحتمون بي لأن هو محصن
بحيث أغلب العوائل دزت أطفالهة او الأشخاص الكبار بالسن والبنات والشباب........
(بحيث اصغر شخص بي عمرة ما يتعدى الأسبوع )
لهذا الملجا حماية ألهم من القصف إلي يصير ببغدادبفجر 13 فبراير 1991
والعالم محتمية بملجأ العامرية ومأمنين إنو ما يوصلهم القصف ونايمين بأمان الله
طبعاً قبلهة بأيام الطائرات الأمريكية تحوم على المكان
وما نعرف شتخطط وشتريد من هالناس
بهذا اليوم يوكع صاروخين على المبنى مصممات خصيصاً لقصفة وتم تجريبهم لأول مرة بالملجأ ومثل ما وصفوا بوقتهة (لا يخطئ الهدف متراً )الصاروخ الأول اخترق السقف وغلق كل أبواب الملجأ يعني العالم إنحبست بي
والصاروخ الثاني دخل من نفس الثقب وحرق المبنىعلى أساس إنو الهزة او الزلزال إلي سببة الصاروخ الأول رمى 11 شخص خارج المبنى قبل لاتنغلق الأبواب
يعني 11 شخص نجى من بين ألفإلي بقوا وأغلقت عليهم الأبواب أحتركوا داخل الملجأ
وحتلو ماكو حريق بأحد الغرف
فالحرارة إلي وصللهة المبني تكدر تصهر الناس
يعني تخيلوا كمية الألم والعذاب إلي شافوا الناس قبل لا يموتون
وهمة محبوسين داخل المبنى المحترقالجثث إلي كدروا يطلعوهة 400 جثة فقط
وهم مو جثث كاملة
والبقية صاروا رماد
بحيث الدم وحتى اللحم مالتهم لزك بالحيطان والكاع لأن تعرضوا لحرارة كلش قوية صهرتهم صهر
أنت تقرأ
لَحِنْ قَديمْ.
Random- وكُن مَن أنتَ حيثُ تكون و إحمل عِبءَ قلبِكَ وحدهُ. -٢٠٢٠/٩/٦ . الإثنين