رسائلي تعود بلا القارىء المنشهود
لا أجِـد إجابـة تمحِي الشكوك
أُشكوا للورق العتيق لعلهُ
يُعيد دفىء حبيبي القديمقطعة روحنا تُزهر في العتمة هي لا تذبل
رُغم الظلام ،تشرق كل صباح
تهوى الركض في البستان ونهاية
الليل تحتضنني كالفُلاذ تُخبرني
ان أصف ملامح من إبتلعه
الموج ذات نهارتذكر الرسالة التي بعثها بيكهيون يُخبره
انهُ حمل بهذا الطفل رُغما عنه لذا
هذه فرصة جيدة لقتل الجنينسينتهي السبب الذي يربطة بالقروي
عندها سيكون لحبهم فرصة أخرى"دعنا نُجهض الجنين بالأخير سيلد مشوه
الأفضل ان يموت قبل خروجهِ للحياة"رُغم ضعفه وإنحجاب عقله إستطاع سماع كلمة
إجهاض هل سيخسر الروح النقية إذن أتى
الوقت الذي سيرحل بها الغيمة البرئيه جميع
العواطف نحوه ستتلاشى مع ذهابه هل كتب
القدر الفناء لمن يُحب !لقد إنتظره كل ثانيه وكل دقيقه وساعه لأجل
اللقاء به هل في منتصف الطريق قرر الزوال؟
لكنهُ يُريده يرغب في بقائه لينمو بحب كبيرالغيمة لن تُصبح سحابًا بعيد
بيكهيون سيحتضن الغيمة بود وعاطفههربت دمعه حارقه من طرف غابتيه
تُبلل بشرتهِ الرقِيقه سينال إحتضان
أحشاء روحه سيتمسك به بقوةبينما تبكي عينيه بصمت همس ضد
الانبوب الموضوع بثغره"لا تأخذوا غيمة مني
تشانيول لا تجعلهم
يُذبِلُون زهرتنا"وقبل ان يُباشر بعملية الإجهاض دخل الطبيب
المسؤول ينظر للمبتدأ أليكس بغضب
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون