13

7.2K 413 27
                                    

الراوية

عندما انهو عملهم تقدمت يملي تحمل قطم من الألماس ووضعته لي تايرا اوقفتها وجعلتها تنظر لي نفسها في المرآة

لم تكن تشبه فتاة في العشرين من عمرها بل كانت تبدوا فتاة اكبر عمر وعقل وجاذبية لم تكن بذلك الجمال ولكن كانت مميزة فقط عندما رأت إنعكاس صورتها في المرآة تذكرت نفسها في الماضي تذكرت كيف كانت والدتها تجعلها تهتم بشكلها ووجها ابتسمت والتفتت نحو يملي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم تكن تشبه فتاة في العشرين من عمرها بل كانت تبدوا فتاة اكبر عمر وعقل وجاذبية لم تكن بذلك الجمال ولكن كانت مميزة فقط عندما رأت إنعكاس صورتها في المرآة تذكرت نفسها في الماضي تذكرت كيف كانت والدتها تجعلها تهتم بشكلها ووجها ابتسمت والتفتت نحو يملي

واردفت بسعادة

شكرا كثيرا لا اعلم ما اقوله حقا انا ممتنه لك

يملي بملل

هي يكفي انا لم أفعل شيء هؤلاء الفتيات هم من فعلوا كل هذا والآن هيا دعينا نذهب اخي ينتظرنا أمام السلم

تايرا بتنفست بعمق

حسنا هيا بنا غادرنا الغرفة معا لست متوترة من المدعوين ولكن رفيقي هو من يوترني كثيرا عندما وصلنا إلى السلم كان يقف في الأسفل ويدخن مثل العادة عندما نظر توقعت أن أرى نظرات إعجاب او ذهول ولكن لاشيء من هذا حدث مما جعلني افكر مالذي فعلته بحق سيلين حتى تقرر اعطائي رفيق كهذا القطب الجنوبي نزلنا ببطئ عندما وقفنا أمامه سلمت يملي يدي له امسك شابك اذرعنا وتقدمها نحو قاعة الإحتفال

الراوية

كان إيثان يشابك اذرعهم ويده الأخرى يدخن بها وكأنه ليس الذي سوف يخطب بعد قليل سبقتهم يملي إلى الداخل بينما هو ظل صامت حتى لم يخبرها أنها جميلة او أنها جذابة او اي مجاملة التي يقولها بعض الرجال لي الفتيات هو كان جليد بحق وليس مجرد كلام عندما وقفوا أمام باب القاعة امسك سيجارة ودهسها بقدمه ووضع يده في جيبه


Mafia of wolvesحيث تعيش القصص. اكتشف الآن